حيث المعنى فلأنّ العموم
والخصوص من لسان القوم.
الثانية
: قوله تعالى : (وَمَا أَرْسَلْنَاكَ إلاّ
كَافَّةً لِلنَّاسِ).
الثالثة
: قوله تعالى : (وَمَا مِنْ إله إلاّ اللَّهُ).
الرابعة
: قوله تعالى : (وَمَا مِنْ دَابَّة فِي
الأَرْضِ وَلاَ طَائِر يَطِيرُ بِجَنَاحَيْهِ إلاّ أُمَمٌ أَمْثَالُكُمْ).
الخامسة
: قوله تعالى : (وَأَحَلَّ اللَّهُ الْبَيْعَ
وَحَرَّمَ الرِّبَا) ممّا يدلّ على أنّ
المفرد المحلّى باللام للجنس ، وأنّه يفيد العموم بواسطة تعليق الحكم على الطبيعة.
السادسة
: قوله تعالى : (إنَّ الإنْسَانَ لَفِي
خُسْر * إلاّ الَّذِينَ آمَنُوا) ممّا يدلّ على أنّ
المفرد المحلّى باللام ـ بدليل الاستثناء ـ للعموم.
السابعة
: قوله تعالى : (الرِّجَالُ قَوَّامُونَ
عَلَى النِّسَاءِ) ممّا يدلّ على أنّ
الجمع المحلّى باللام للعموم ، ومثله قوله تعالى : (فَلا تَأْسَ عَلَى الْقَوْمِ
الْفَاسِقِينَ) ومثله قوله تعالى :
(يوصِيكُمُ اللَّهُ فِي أَوْلاَدِكُمْ لِلذَّكَرِ
مِثْلُ
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ