الصفحه ١٠٠ : المؤلّفين
خلال القرون الماضية ، ثمّ تغيّرت النظرة لهذا الأمر ، واعتبر ذلك من السرقات العلميّة
المشينة.
إنّ
الصفحه ١١١ : فنخا
: ٢٣ / ٦٦ ـ ٦٨ ، لقد ذكر الجامع لها ثمان وعشرين نسخة من كتاب العوالي ، وهذا العدد
إلى زمن طباعة
الصفحه ١١٣ : الأصحاب
، فلذا اقتصرنا منه على نقل بعضها ، ومثله كتاب نثر اللئالي»(٢).
ثمّ اتّبعه جماعةٌ
من العلما
الصفحه ١١٧ : ومباحثها بين
فنّي الكلام والحكمة وطبّقت بينهما أحسن تطبيق وحقّقت مقاصد الفريقين غاية التحقيق.
ثمّ في كثير
الصفحه ١٢٠ : : أخذ في تصنيف
كتاب الإحياء في القدس ثمّ أتمّه بدمشق إلاّ أنّه وضعه على مذهب الصوفيّة وترك فيه
قانون
الصفحه ١٢٩ :
، ثمّ انعكس هذا الأمر للشيعة في القرن العاشر ، يعني بعد تأسيس الدولة الصفويّة واستقرار
الدولة الشيعيّة
الصفحه ١٣٠ :
، مع أسبابها ومسبّباتها التي ذكرناها.
ثمّ إنّ كلام سيّدنا
المفدّى ـ دام علوّه ـ في دعوى العامّة من
الصفحه ١٦٣ : المرافعات الشرعية ، ويستفتى منه ويفتي ، ثمّ يرجع على كتابته في زمان واحد
، ومجلس واحد»(٢).
ويضاف إلى
الصفحه ١٩٢ :
فَأَلْقِهِ إِلَيْهِمْ ثُمَّ تَوَلَّ عَنْهُمْ فَانْظُرْ مَاذَا يَرْجِعُونَ)(٥) فإنّه يدلّ على وضع
الكتابة
الصفحه ١٩٥ : .
الرابعة عشرة : قوله
تعالى : (ثُمَّ عَرَضَهُمْ عَلَى الْمَلاَئِكَةِ فَقَالَ
أَنْبِئُونِي بِأَسْمَا
الصفحه ٢٠٠ : .
التاسعة
والعشرون : قوله تعالى : (اِنَّ
الَّذِينَ قَالُوا رَبُّنَا اللَّهُ ثُمَّ اسْتَقَامُوا)(٤) فإنّه
الصفحه ٢٢١ : الْمُشْرِكِينَ ثُمَّ لَمْ يَنْقُصُوكُمْ شَيْئاً وَلَمْ يُظَاهِرُوا عَلَيْكُمْ
أَحَداً فَأَتِمُّوا إِلَيْهِمْ
الصفحه ٢٢٩ : ردّ المتشابه
إلى المحكم والظاهر إلى المؤوّل والمجمل إلى المبيّن.
الآية
الثانية : قوله تعالى : (ثمّ
الصفحه ٢٣٢ :
بِأَيْدِيهِمْ
ثُمَّ يَقُولُونَ هَذَا مِنْ عِنْدِ اللَّهِ)(١) ممّا يدلّ على وقوع
التحريف وحمله على
الصفحه ٢٣٤ : تعالى : (ثُمَّ أَرْسَلْنَا رُسُلَنَا
تَتْرَى كُلَّ مَا جَاءَ أُمَّةً رَسُولُهَا كَذَّبُوهُ)(٣) ممّا يدلّ