الصفحه ١٩٢ : والوصايا والولايات
وغيرها من الأعيان والديون.
الآية
السابعة : قوله تعالى : (اذْهَبْ بِكِتَابِي هَذَا
الصفحه ١٩٦ : عقلاً ونقلاً.
السابعة
عشرة : قوله تعالى : (لَيُسَمُّونَ الْمَلائِكَةَ
تَسْمِيَةَ الأُنْثَى)(٧)
فإنّه
الصفحه ١٩٩ : ، وفيه آيات(٦) :
السابعة
والعشرون : قوله تعالى : (وَيُحِبُّونَ
أَنْ يُحْمَدُوا بِمَا لَمْ
الصفحه ٢٠٣ : على أنّ
الأمر للوجوب أيضاً حيث أوجب الأخذ بالأمر والعمل به.
السابعة
: قوله تعالى حكايةً عن موسى
الصفحه ٢٠٥ : )(٥) فإنّها تدلّ على الوجوب
بقرينة ذمّهم على عدم الامتثال.
السابعة
عشرة : قوله تعالى : (وَخُذْ بِيَدِكَ
الصفحه ٢٠٧ : بِأَحْسَنِهَا)(٥) ممّا يدل على أنّ الأمر
بالأمر أمر.
السابعة
والعشرون : (وَلَوْ أَرَادُوا الْخُرُوجَ
الصفحه ٢١٢ : الإجزاء للقبول أيضاً خلافاً للمرتضى رحمهالله(٢).
السابعة
والثلاثون : قوله تعالى : (وَمَنْ
يُرِدْ
الصفحه ٢١٥ :
السابعة
: قوله تعالى : (فَأَيْنَمَا تُوَلُّوا
فَثَمَّ وَجْهُ اللَّهِ)(١) بعد قوله : (فَوَلِّ
الصفحه ٢١٨ : أنّه تعالى مدح أقواماً في الآية على عدم الفعل.
السابعة
: قوله تعالى : (أَلَمْ أَنْهَكُمَا عَنْ
الصفحه ٢٢١ : عَهْدَهُمْ إِلَى مُدَّتِهِمْ)(٦) فإنّها مع دلالتها
على مفهوم الشرط تدلّ على حجّية مفهوم الغاية.
السابعة
الصفحه ٢٢٤ : ء ـ للعموم.
السابعة
: قوله تعالى : (الرِّجَالُ قَوَّامُونَ
عَلَى النِّسَاءِ)(٦) ممّا يدلّ على أنّ
الجمع
الصفحه ٢٢٧ : وجوب
العمل بالعامّ حتّى يأتي المخصّص.
السابعة
عشرة : قوله تعالى : (وَأُوحِيَ إِلَيَّ هَذَا
الْقُرْآنُ
الصفحه ٢٢٩ : .
الإلهام السابع : في
حجّية الأدلّة الأربعة :
قال الله تعالى : (وَلَيْسَ
الْبِرُّ بِأَنْ تَأْتُوا
الصفحه ٢٣١ : : (خُذُوا مَا آتَيْنَاكُمْ
بِقُوَّة)(٣) ممّا يدلّ عليه.
الآية
السابعة : قوله تعالى : (فَخُذْ مَا آتَيْتُكَ
الصفحه ٢٣٣ : .
السابعة
عشرة : قوله تعالى : (ما يَأْتِيهِمْ مِنْ ذِكْر
مِنْ رَبِّهِمْ مُحْدَث إلاّ اسْتَمَعُوهُ وَهُمْ