الصفحه ٢٦٠ :
نَفْساً إلاّ مَا آتَاهَا)(٤) ممّا يدلّ على حجّية
ظنّ المجتهد لأنّ الذي آتاه الله هو الظنّ.
الآية
التاسعة
الصفحه ٢٦٢ :
التقليد لأنّ الكون مع الصادقين يراد به أتباعهم.
التاسعة
عشرة : قوله تعالى : (اتَّبِعُوا مَنْ لاَ
الصفحه ٢٦٥ : ، لأنّه من الصلح بين الطرفين.
وهذا أقصى ما أردنا
إتمامه(٣) من بيان آيات الأصول
وكان الفراغ من تجديد
الصفحه ٢٠٤ : قَوْلُنَا لِشَيْ
إِذَا أَرَدْنَاهُ أَنْ نَقُولَ لَهُ كُنْ فَيَكُونُ)(٢) فإنّها تدلّ على أنّ
افعل صيغة للأمر
الصفحه ١٠٥ : مرويّات
السنّة بلفظ : إذا حكم الحاكم فاجتهد فأصاب فله أجران وإذا حكم فاجتهد فأخطأ فله أجر
(انظر : السنن
الصفحه ١١٠ : ترى من كثرة خلقي سألت ربّي : هل شيءٌ يسبّحه تسبيحي؟
قال : نعم ، يونس فما
تسبيحك؟
قال : أقول إذا
الصفحه ١١١ : حتّى
يغفر الله ذنوبَه وإن كانت ذنوبُهُ قد ملأت ما بين السماء والأرض ، وإذا شرب فمثل ذلك
إذا قال ذلك
الصفحه ٢٠ : ،
إذا اشتكى بعضه تداعى سائره بالسهر والحمّى» ، انظر : بحار الأنوار ، ج ٥٨ ، ص١٥٠
، الحديث رقم : ٢٨.
الصفحه ٢٧ : إذا ما عرفنا أنّ تفسير
النعماني ما هو إلاّ مجرّد رواية واحدة تفصيلية ، وربّما اعتبر النجاشي
ـ في هذا
الصفحه ٢٨ : النعماني. ولكن إذا كان المراد من الوصية هو المصطلح في علم
الدراية ، لا يكون هذا الفهم مسلّماً. (انظر
الصفحه ٤٤ : التفسيرية(٢).
إذا أردنا أن نبحث
عن الروايات الشيعية في تفسير
الطبري فعلينا أوّلا أن نبحث عن روايات الأئمّة
الصفحه ٤٦ : الإمام
علي بن أبي طالب عليهالسلام فقد تكرّر اسمه (١٢٥)
مرّة في تفسير
الطبري ، علماً إنّها إذا قورنت مع
الصفحه ٥٢ : لم ينبس
بكلمة ولم يذكر أيّ رواية في هذا الشأن ، وإنّه إذا ذكر مثل هذه الروايات في بعض
الموارد إنّما
الصفحه ٦٣ :
منه الماءُ ، جعله الله علامة بينه وبين نوح ، إذا رآه فاركب في الفلك ، وكان تنوراً
من حجر ... روى ذلك
الصفحه ٧٣ :
باب المعنى (اللغوي
، الأدبي ، الفقهي ، الكلامي) للآية ، ومن جانب آخر فإنّه إذا ذكر رأياً من أهل