الصفحه ٢٧٧ : للمؤلّف والحياة السياسية للنجف الأشرف والحوار الجاري بين
الطرفين والخطوات السلمية بينهما التي بادر بها
الصفحه ٢٧٩ : وذلك في كتابه : (حقيقة ما يسمّى زبور آل محمّد) ، حيث
أخذ المؤلّف عليه في مقدّمته نقاطاً علمية وفنيّة
الصفحه ٢٨٣ :
كتاب من سلسلة
موسوعة آثار الأعمال ، تطرّق فيها المؤلّف إلى موارد استقبال القبلة في
الصفحه ٢٥ : عنوان (المحكم) في عداد مؤلّفات السيّد
الصفحه ٣٢ : إلى المؤلّف
ـ ولو على شكل إجازة ـ».
وقال في الختام :
«وبطبيعة الحال تبقى
هذه الأمور مجرّد احتمالات
الصفحه ٣٨ : المؤلّفات التفسيرية التي صنّفت في غضون القرنين الثاني والثالث الهجريّين
وإنّ أغلب هذه المصنّفات لم تصل إلينا
الصفحه ٥٦ : والمعتزلة
في عهد آل بويه ، فإنّ نقل الأقوال من مصنّفات أهل السنّة ونقدهم وتقييم أقوالهم في
مؤلّفات الشيخ
الصفحه ١٠٠ : المؤلّفين
خلال القرون الماضية ، ثمّ تغيّرت النظرة لهذا الأمر ، واعتبر ذلك من السرقات العلميّة
المشينة.
إنّ
الصفحه ١١١ : إنّنا نرى في فهارس المخطوطات
كثرة نسخ كتاب
العوالي لا سيّما في القرن
العاشر ـ يعني في عصر المؤلّف
الصفحه ١١٢ : مشهوراً ومؤلّفه
الصفحه ١١٦ : ، وله مؤلّفات في علم أُصول
الفقه.
ثانياً
: إنّ ابن أبي جمهور سلك منهج العلاّمة الحلّي ـ نهج المتأخّرين
الصفحه ١٢٧ : آنذاك
، وهُجرت مؤلّفاتها ، وبطبيعة الحال لا يمكن أن نعزو عدم القبول هذا إلى ما كان لدى
بعض الفقهاء من
الصفحه ١٢٩ : ، والحديث بتوسّع عن هذا الكتاب
ومؤلّفه مرّ مراراً في بعض بحوثنا الفقهيّة والأصوليّة ، وسيأتي البحث عنه حينما
الصفحه ١٤٨ : مكتبة ابن تيمية ، القاهرة ، مصر.
٩٢ ـ معجم المؤلّفين : عمر رضا كحّالة (ت ١٤٠٨ هـ) ، الناشر مكتبة
الصفحه ١٦٥ :
والمؤلّفين»(١).
ـ نال مرتبة الاجتهاد
بشهادات وإجازات من أساتذته وهو ابن ثماني عشرة سنة