الصفحه ٩٨ : ، وفرغ من تأليف المسالك الجامعيّة.
ـ في سنة (٨٩٦ هـ)
فرغ من تبييض المجلي في مشهد ، وأجاز لمحمّد
ابن
الصفحه ٥٦ :
إنّ جميع علماء الشيعة
ومتكلّميهم تقريباً كان لهم في بغداد تعاط علميّ ومناضرات مع أهل السنّة
الصفحه ١٠١ :
القسم
الثالث : ما يوجد في المصادر الفقهيّة للشيعة كالشيخ والعلاّمة
والشهيد لا بعنوان الرواية
الصفحه ١٦ : (٢) ، ونقلاً عن محمّد
ابن هارون التلعكبري في مجموع دعوات غازي بن محمّد الطرائقي أنّه يروي أدعية أيّام
الأسبوع
الصفحه ٥١ :
على الروايات الشيعية
، فإنّ المعتقد الكلامي للطبري كان سبباً في تركه الكثير من الروايات التفسيرية
الصفحه ٢٦ : تتمّة لاسم كتاب
للسيّد المرتضى تحت عنوان : كتاب
النقض على ابن جنّي في الحكاية والمحكي ، والذي نسب في
الصفحه ٩٦ : ، وأثناء السفر صنّف
رسالة زاد
المسافرين في أصول الدين ، ثمّ أمضى بقيّة حياته
في مشهد متنقّلاً بين طوس
الصفحه ١٠٦ :
الدهر وحده»(١).
٨) وانفراد ابن أبي
جمهور في الدرر
والعوالي بنقل رواية عن زرارة بن أعين ، وهي
الصفحه ١٧٧ : الطهراني في الذريعة(٢).
وينقل اليعقوبي عن
ابنه العلاّمة السيّد حسين أنّ هناك العديد من الكتب التي صنّفها
الصفحه ١١٧ : إعجاز حسين النيسابوري الكنتوري (ت ١٢٨٦هـ) ، فقد قال عند
إيراده لكتاب المجلي : «طبّق فيه بين الكلام
الصفحه ١٢٢ : :
ليس بإمكاننا أن نعتبر
ابن أبي جمهور الأحسائي صاحب فكر ومدرسة في الفقه والحديث ؛ وذلك لضعف مبانيه لا
الصفحه ١٥ : باباً مستقلاًّ من كتاب الغيبة لإثبات عدم إمامة إسماعيل ابن الإمام الصادق عليهالسلام ، ولم يتعرّض في
الصفحه ٥٢ :
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
(الكشف والبيان عن
تفسير القرآن ٤ / ٩١ ـ ٩٢) ، وابن أبي حاتم في (تفسير القرآن العظيم ٤ / ١١٧٢
الصفحه ٦٧ : سبيل
المثال فقد قال في عقب الآية (١٧) من سورة الأعراف «وزعم أبو مسلم أنّ رفع الجبل عليهم
يضلّلهم كان من
الصفحه ١٢٧ : غالباً في العراق وإيران.
الطائفة
الثالثة : الفقهاء الذين مالوا إلى التصوّف كلّياً ، بل ذابوا في نظام