الصفحه ١١٤ : الكلاميّة
، ومن أولئك الأعلام الشيخ عبد الله ابن صالح السماهيجي البحراني (ت ١١٣٥ هـ) فقد ضعّفه
في الحديث
الصفحه ٥٠ : في (زاد المسير) جاءت
فيما يخصّ القراءة واللغة. وإنّ قريباً من ثلاثة أرباع منقولات ابن عطية عن
الصفحه ٢٥ : نسبة رسالة المحكم والمتشابه إلى السيّد
المرتضى نقلاً عن ابن شهر آشوب في معالم العلماء(١).
وقد تكرّر
الصفحه ١١١ :
لقمةً إلى فيه فيقول
قبل أن يدخلها فاه : (بسم الله الحمد لله ربِّ العالمين) إلاّ لم تجاوز تراقيه
الصفحه ٤٤ :
الكلبي فإنّه كان ذا
فكر اعتقادي خاصّ(١) ، وهذا الأمر هو السبب
في عدم توجّه الطبري لآرائهم
الصفحه ٤٩ : :
حدّثني ابن وكيع ،
قال : ثنا أبي ، عن اسرائيل ، عن جابر ، عن أبي جعفر ، وقد ذكرت سلسلة الإسناد هذه
في أكثر
الصفحه ٦٥ : في تفسير المصابيح ،
وكما يبدو بالترتيب فإنّ الحسن البصري ، ابن عبّاس ، مجاهد ، وقتادة همّ أكثر الرواة
الصفحه ١٠٠ :
الأوّل : ما يوجد قبل ابن أبي جمهور في الكتب الفقهيّة لأصحابنا الإماميّة
فقط ، ولم نعثر عليه في مصادر
الصفحه ١٢٦ :
يمكن تقسيم الميول
الفكريّة لفقهاء الشيعة في ذلك العصر إلى ثلاث طوائف في ضوء ما تتّسم به أعمالهم
الصفحه ١٢٨ : عليّ الحسيني السيستاني ـ أدام الله أيّامه ـ عند المناقشة في
الحديث المروىّ في كتاب العوالي عن زرارة في
الصفحه ٤٧ :
الروايات التفسيرية
لأئمّة الشيعة ممّن أشرنا إليهم ، ونظراً إلى شهرة الكثير من هذه التفاسير في
الصفحه ٦٠ : ء اللغويّين مثل أبي عبيدة وابن قتيبة وابن الأنباري في تقييمه لهم.
إنّ تصانيفه الأخرى
تحتوي على آرائه
الصفحه ١٣١ : مدرسته ، كفخر المحقّقين والشهيد
الأوّل والسيوري وابن فهد لا سيّما في مثل مرفوعة زرارة التي تتعلّق بمبحث
الصفحه ٧٨ : الفيء والخمس والغنائم قال : «وهو قول عليّ
بن الحسين بن علي بن أبي طالب ومحمّد بن علي الباقر ابنه
الصفحه ١١٢ : علمائنا
ـ رضوان الله تعالى عليهم ـ في عدم اعتمادهم على مرويّات ابن أبي جمهور في كتاب العوالي وإعراض جماعة