الصفحه ٢١٢ : مِنْ نِعْمَة تُجْزَى إلاّ ابْتِغَاءَ وَجْهِ رَبِّهِ الأَعْلَى)(١) فإنّ في هذه الآية
دلالة على ملازمة
الصفحه ٢٣٨ : )(١) فإنّ فيها دلالة على
حجّية خبر العدل أيضاً ، إذ لو لم يقبل خبرهم لم تحصل الهداية منهم.
التاسعة
عشرة
الصفحه ٢٤٥ : فلا يكون خبراً.
الإلهام العاشر : في الأدلّة
العقلية ، القول في كون الأفعال لها جهات محسنة ومقبّحة
الصفحه ٢٥٤ :
على أصالة الشغل مع
الشكّ في المكلّف به ، ووجوب الإتيان بما يوجب الفراغ بيقين.
الثالثة
عشرة
الصفحه ٢٥٨ :
الإلهام الحادي عشر
: في الاجتهاد والتقليد.
أمّا الاجتهاد(١) ففيه آيات :
الآية
الأولى : قوله
الصفحه ٣ :
ربيع
الآخر ـ جمادى الآخر
١٤٣٨ هـ
*
من ذخائر التراث :
* البحر الزاخر في
الصفحه ٣٥ : تفسير الطبري يُعدّ أهمّ تفسير مأثور
للقرآن الكريم في التراث الإسلامي(١) ، وسرعان ما أخذ هذا
الكتاب
الصفحه ١٣٥ :
في كلمات فقهائنا المتأخّرين
، ومثله حقيقٌ بأن يحمل كلماته الموهمة على المحتملات الصحيحة ، فهذه
الصفحه ١٤٤ :
٥٨ ـ عوالي اللئالي العزيزية
في الأحاديث الدينية : محمّد بن علي بن
إبراهيم الأحسائي المعروف بابن
الصفحه ٢٠٣ : عليهالسلام : (أَفَعَصَيْتَ
أَمْرِي)(٤) فإنّها تدلّ على كون
الأمر للوجوب بدلالة الإنكار عليه بالعصيان في الترك
الصفحه ٢٠٧ : : قوله تعالى : (فَإِذَا
قُضِيَتِ الصَّلاةُ فَانْتَشِرُوا فِي الأَرْضِ)(٣) فإنّها تدلّ على أنّ
الأمر بعد
الصفحه ٢١٣ : أَوْ أُنْثَى)(٣).
الوارد
الثاني : في أقسام الواجب ، وفيه آيات :
الأولى
: قوله تعالى : (ومَا
الصفحه ٢٣٠ : .
الدليل الأول : الكتاب
وفيه آيات :
الآية
الأولى : قوله تعالى : (وَنَزَّلْنَا عَلَيْكَ
الْكِتَابَ
الصفحه ٢٤٤ : يُؤْمِنُونَ حَتَّى يُحَكِّمُوكَ فِيمَا شَجَرَ بَيْنَهُمْ ثُمَّ لاَ
يَجِدُوا فِي أَنْفُسِهِمْ حَرَجاً مِمَّا
الصفحه ٢٤٦ : وَمَا بَيْنَهُمَا إلاّ بِالْحَقِّ)(٢).
الآية
الثالثة : قوله تعالى : (إنَّ فِي خَلْقِ السَّمَاوَاتِ