الصفحه ١٧٤ : ) ، قال عنه الشيخ النوري : «أنّها أحسن وأنفع ما كتب
في هذا الباب»(١) وإليه يشير السيّد
حيدر الحلّي
الصفحه ١٩٣ : العمل بالفروع أولى من الأصول
للإكتفاء فيها بالظنّ.
الوارد الثاني : في
الموضوع وفيه آيات وهي
الصفحه ١٩٤ :
على(١) إطلاق الكلام على ما
في النفس من الإلهامات ، وعليه فإنّه(٢) يكون دليلاً للأشاعرة
على إطلاق
الصفحه ٢٠١ : يدلاّن على أنّ الاطراد علامة الحقيقة وعدمه علامة المجاز.
الالهام الثاني : في
الأوامر :
(الوارد الأوّل
الصفحه ٢٠٢ :
فَانْظُرِي
مَاذَا تَأْمُرِينَ)(١) فإنّ الظاهر أنّ المراد
من الأمر الأوّل في صدر الآية الفعلُ
الصفحه ٢٠٨ :
نَصَبٌ
وَلاَ مَخْمَصَةٌ فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَلاَ يَطَئُونَ مَوْطِئاً يَغِيظُ الْكُفَّارَ
وَلاَ
الصفحه ٢١٧ : .
الإلهام الثالث : في
النهي ، وفيه آيات :
الأولى
: قوله تعالى : (قُلْ إِنِّي نُهِيتُ أَنْ
أَعْبُدَ
الصفحه ٢٥٠ : مَا كَانَ لَهُمُ الْخِيَرَةُ)(٤) ممّا يدلّ على الجبر
، والحمل أنّ الاختيار في المشيئة التكليفية لا
الصفحه ٢٥٢ : مُعَذِّبِينَ
حَتَّى نَبْعَثَ رَسُولا)(١) ممّا يدلّ على كلّ
من أصالة الإباحة وأصالة البراءة فيما لا نصّ فيه
الصفحه ٢٨٥ : .
* النور المبين في
شرح التحرير ومنهاج الصالحين.
تأليف : السيّد
نور الدين شريعتمدار الجزائري.
كتاب فقهي
الصفحه ٨ : المواطن أنّ
هذا الكتاب كان يُسمّى بـ : (ملاء
العيبة في طول الغيبة) ، أو أنّه كان معروفاً بهذه التسمية
الصفحه ١٢ :
عن هذا العالم في الكتب
الروائية في باب الإرث(١) إنّما تمّ نقلها من
أحد هذه الكتب ، كما نقلت في
الصفحه ١١٠ : وآله) قال : إنّ لله ملكاً له أربعمائة ألف
رأس ، في كلّ رأس أربعمائة ألف وجه ، في كلّ وجه أربعمائة ألف
الصفحه ١١٣ :
في الفضل معروفاً ،
لكنّه لم يميّز القشر من اللباب ، وأدخل أخبار متعصّبي المخالفين(١) بين روايات
الصفحه ١٥٧ :
وتفرّد مؤلّفها في
ذلك وابتكاره لها ، حيث سعى لاستخراج القواعد الأصولية من كتاب الله الحكيم