( ١٤٤٠ : چرا بأيد از ترياك پرهيز كرد؟ ) في مضار الأفيون والمخدرات ، وتاريخ استعمالها للدكتر دردريان ، فارسي طبع بطهران ( ١٣١٧ ش ) في ( ٦٤ ـ ص ) راجعه.
( ١٤٤١ : چرا بهائى شدم؟ ) رد على البهائية بطريق حكاية ، تأليف جلال الدري ذكره في آخر كتابه چهار شب جمعة الآتي.
( ١٤٤٢ : چرا تبهكار شدم؟ ) رواية ( فارسية ) مترجمة عن الإفرنجية مطبوع بإيران.
( ١٤٤٣ : چراغ ) رسالة مختصرة في تعيين موضع من إنجيل يوحنا ، بشر فيها المسيح (ع) أمته بمجيء أحمد ( ص ) طبع بطهران ( ١٣١٣ ش ) في ( ١٢ ص ).
( ١٤٤٤ : چراغ ايمان ) للمولى محمد حسن بن محمد حسين النيستانكي النائني المتوفى ( عليهالسلام ١ ـ ١٣٥٤ ) فارسي في بعض آداب صلاة الليل وبعض الصلوات المستحبة الآخر ثم أربعة وعشرون نمايش في الأدعية المجربة ثم عشرة نيايشات في بعض أدعية العلاجات ، طبع (١٣٣٤) مع أرجوزة نسبة الرب في تفسير سورة التوحيد كما يأتي في النون.
( ١٤٤٥ : چراغ ايمان ) في أصول الدين ، فارسي للشيخ علي بن علي نقي البحراني السيرجاني الكرماني الحائري المولود في (١٢٧٧) طبع مع كتابه معراج المتقين ورسالته نور الدين في (١٣٢١).
( ١٤٤٦ : چراغ هدايت ) فارسي في لغة الفرس ، للفاضل سراج الدين علي خان آرزو ، طبع في (١٣٠٧) كما في فهرس مكتبة الآصفية ، راجعه.
( ١٤٤٧ : چراغ هدايت ) في الأصول والفروع الدينية لتعليم الأطفال بالأردوية للميرزا بهادر علي الپنجابي الهندي ، مطبوع بحيدرآباد.
( ١٤٤٨ : چراغ هدايت ) في مسائل الصلاة والصوم باللغة الگجراتية طبع في ( ١٠٠ ص ) للمولى غلام علي بن إسماعيل البهاونگري المولود في (١٢٨٣).
( ١٤٤٩ : چرا فرانسه شكست خورد؟ ) أي لم انكسرت فرنسا في سنة ( ١٩٤٠ م ) ترجمه إلى الفارسية عن الأصل الإفرنجي والمترجم هو أبو القاسم پاينده النجف آبادي.
( ١٤٥٠ : چرند وپرند ) أي الكلمات الركيكة ، سلسلة مقالات أدبية سياسية اجتماعية كانت تنشرها جريدة صور إسرافيل الصادرة بطهران من منشئات ميرزا علي أكبر خان