( الجنة الباقية والجنة الواقية ) كما عبر به السيد رضا القزويني في ترجمته المطبوعة له لكنه ( الجنة الواقية ) كما يأتي.
( ٦٦٢ : الجنة الباقية ) في الصرف والاشتقاق للسيد محمد علي هبة الدين الشهرستاني كما في فهرسه المرسل إلينا.
( ٦٦٣ : جنة البرية ) في أحكام التقية ، للسيد شبر بن محمد بن ثنوان الموسوي الحويزي النجفي المتوفى ( بعد ١١٨٦ ) بشهادة خطوطه في هذا التاريخ ، أوله ( الحمد لله الذي أكرمنا بالتقوى ووفقنا للتمسك بالسبب الأقوى ) مرتب على مقدمه واثنتي عشرة جنة واثني عشر ترسا وخاتمة ، وفرغ منه في ثامن شعبان (١١٦٥) ووصف نفسه في أوله بالمحمدي العلوي الحسني الحسيني الصديقي الصادقي الموسوي الفخاري كما أنه سمى الكتاب بالعنوان المذكور ، لكن عبر عنه بعض معاصريه بـ « جنة الإمامية » في رسالته التي ألفها في ترجمه السيد شبر وذكر فيها تصانيفه ومنها الجزيرة الخضراء المذكور آنفا وقد رأيت النسخة كذلك في بغداد في الخزانة الموقوفة لآل السيد عيسى العطار البغدادي ، في زمن تولية السيد حسين المتوفى في طريق الحج ، لكن بعد وفاته تفرقت الكتب الموقوفة.
( ٦٦٤ : جنت حرير ) في تفسير آية ( وَكَأَيِّنْ مِنْ نَبِيٍّ قاتَلَ مَعَهُ رِبِّيُّونَ كَثِيرٌ ) مطبوع بالهند باللغة الأردوية ، تأليف آغا مهدي مؤلف جلوس تبرأ كما مر.
( ٦٦٥ : جنة الخلد ) رسالة عملية مرتبة على مطلبين أولهما في أصول الدين وثانيهما في فروعه من الطهارة إلى آخر الصلاة ، للفقيه الورع الشيخ خضر بن شلال آل خدام العفكاوي النجفي المتوفى بها (١٢٥٥) وقبره مزار العابرين في محله العمارة من النجف الأشرف ، نسخه منه في الخزانة الرضوية عليها خط المؤلف وخاتمة كما في فهرس الخزانة ، ونسخه أخرى على ظهرها خط المؤلف وخاتمة ونص الخاتم ( خضر آل شلال )
__________________
للشيخ الأجل الكفعمي موسوما بـ « الأنوار المقتبسة من مصباح الأبرار » في أربعة وعشرين فصلا وقال في آخره تم تسويده على يد منتخبه أحوج العباد إلى فضل الله تعالى مسعود بن فضل الله الحسني الحسيني البهبهاني في ( ٤ شعبان ـ ١٠٨٦ ) رأيت نسخه منه عند السيد ميرزا محمود التبريزي المتوفى بها (١٣٦١) بعد عوده من حجه الأخير.