الصفحه ١١٦ : ء يختار الإطاعة ، وإن شاء يختار المعصية ، وأما الإرادة
التكوينية لله تعالى في كل شيء ، فليس في استطاعة أحد
الصفحه ١١٨ : المطبوع ، الذي مر في ( ج ٢ ـ ص ٢٦٠ ) أوله ( أما بعد حمد الله
فتاح القلوب مياح العيوب ) ذكر فيه أنه كتبه
الصفحه ١٣٥ : النون من كتب النوادر ما يقرب من المائتين كتابا وأما ما عبروا عنه
بالكتاب وهو الأكثر فسنذكره في حرف الحا
الصفحه ١٤٩ : الخاص ببعض الأقطار أو الممالك أو البلدان ، وكل منها إما شامل
لجميع شعب الجغرافيا أو شعبة خاصة منها. مثل
الصفحه ١٧١ : أولى من الطرح ، وإلى
الآن ما اطلعت على دليل لها إذا لحكم بالأولوية إما لحكم العقل بها أو الشرع )
نسخه
الصفحه ١٧٥ : والأدعية والأعمال وكيفية الصلوات
فيها وسائر العبادات وأما حكم الصلاة في يوم الجمعة فقد صنف فيه ما يقرب من
الصفحه ١٧٨ : ( أما بعد حمد الله على آلائه والصلاة على محمد وأصفيائه فهذه جمل
علم النحو لخصتها من النهج القويم ) فيظهر
الصفحه ١٧٩ : وروايته كذلك الا من كان شيعيا معتقدا بفضائل أهل
البيت (ع) وأما المنكر لتلك الفضائل المعتقد بوضعها لهم فلا
الصفحه ١٨١ : القرآن
في (٨٢٨) كما يأتي في الغين المعجمة إن شاء الله تعالى أوله ( أما بعد حمد الله
الصفحه ١٩١ :
وأما القصيدة
الثانية ، فهي رائية في نيف وثلاثين بيتا ، نسبت في ذلك الشرح ـ المنسوب إلى
الغزالي ـ إلى
الصفحه ١٩٤ : مازندران ، أوله ( الحمد لله الذي أضاء قلوب أهل
الجنة بنور اليقين ـ إلى قوله ـ أما بعد فيقول محمد نصير ظهر
الصفحه ٢٠١ :
صراحى مى ناب وسفينه غزلست
وأما استشهاد فرهنگ رشيدي
وآنندراج للفظ جنگ بقول الخاقاني الشيرواني
الصفحه ٢١٤ : حمزة بن
علي بن زهرة في (٥١١) وتوفي (٥٨٥) وأما السيد جمال الدين هذا فتوفي بعد سنة (٥٩٧)
لأنه قرأ عليه في
الصفحه ٢٣٢ : حمزة ) لآية الله العلامة الحلي المتوفى (٧٢٦) وكان ابن حمزة
السائل منه إما معاصره أو تلميذه ، وليس هو
الصفحه ٢٣٩ : الجزائري المتوفى (١٠٢١) أوله ( أما ما
سألت من كون الأصحاب يعملون بالأخبار الضعيفة ) وهي ثلاث مسائل رأيت