الصفحه ١١٥ : فُسِّرَ قبل أن يفسّر في الناس ، فنحن نعرف حلاله وحرامه ، وناسخه ومنسوخه
، وسفريه وحضريه ، وفي أيِّ ليلة
الصفحه ١٧٥ : النبيّ (صلى الله عليه وآله) في بعض طرقات المدينة إذ لقينا شيخ طوال كثّ اللحية
بعيد ما بين المنكبين
الصفحه ١٧٦ :
الخضر عليهالسلام فاعلم»(١).
وكذلك في تفسير الآية
: (وَأَذَانٌ مِنَ اللهِ وَرَسُوْلِهِ إلَى
الصفحه ٢٣٩ :
ويعرف اليوم بفقه الرضا(١) ، وهما واحد ، قال
: «ولا ضرر في شفعة ولا ضرار ...»(٢) ، إلى آخره
الصفحه ١٥٣ : مراده هو السياق الذي يتّخذ اليوم في التفسير.
٤ ـ لحاظ عائد الضمير.
إنّ الضمير يستفاد
منه قصداً
الصفحه ١١٠ : اللغة
(ضمن كتاب (أهم نظريّات الحجاج) ، في التقاليد الغربية من أرسطو إلى اليوم) : إشراف حمادي صمود
الصفحه ١٢٦ :
(وَأَذَانٌ مِنَ الله وَرَسُولِهِ)(١) فقال أمير المؤمنين
عليهالسلام : كنت أنا الأذان في
الناس
الصفحه ١٢٩ :
٢ ـ قد نقل الإمام
الرضا عليهالسلام روايةً عن آبائه الطاهرين
عن أمير المؤمنين عليهالسلام في
الصفحه ٢٥١ : ،
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
(١) منها : ما ورد
في باب الشفعة ، فقد روى ثقة الإسلام الكليني بسنده عن عقبة بن خالد عن أبي
الصفحه ٢٥٢ : من باب الكناية ، بذكر اللازم وإرادة الملزوم.
وحاصله
: أنّ الكلام وإن كان ظاهراً في نفي الضرر
الصفحه ٢٣٤ :
قرية ، والقرية لرجل
، فأراد صاحب القرية أن يسوق إلى قريته الماء في غير هذا النهر ، ويعطّل هذه
الصفحه ٢٣١ : رسول
الله (صلى الله عليه وآله) : أيسرّك(١) أن يكون لك عذق(٢) في الجنة بنخلتك؟
قال : لا.
قال : لك
الصفحه ٢٥٣ :
ولا مانع من نفي الماهية
بهذا اللحاظ على وجه الحقيقة ؛ لأنّ المحلّ المنفي فيه الضرر غير المحلّ
الصفحه ٢٦٨ :
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
(١) راجع وسائل الشيعة
٨ : ٢٢٧ باب ١٦ من أبواب الخلل الواقع في الصلاة.
الصفحه ١٦٠ : ) ، وذاك من باب «إيّاكَ أعني واسمعي يا جارة» الذي ذكره
الإمام الرضا عليهالسلام في الدفاع عن عصمة
النبيّ