الصفحه ٢٤٣ : ، لغرض إنتاج ما
يقاوم النقص من نفس المال المنتقص بلا واسطة شيء آخر ، بأن يكون في عرضه(١) لا في طريقه
الصفحه ٢٤٩ : مقاصدهم
مع ذلك يطلبونه ، بخلاف البدن والنفس فإنّه مطلوب بنفسه لذاته ، ولا يصرف في شيء إلاّ
في موارد خاصّة
الصفحه ٢٥٥ :
[في كيفيّة سببيّة
الحكم للضرر والفرق بين ضرر الغير وضرر النفس]
أمّا المقام الرابع
:
فاعلم أنّ
الصفحه ٢٦٩ :
في النافلة(١) ، وعن شكّ المأموم
مع حفظ الإمام(٢) ، وبالعكس(٣) ، وعن الشكّ بعد الفراغ(٤) ، على
الصفحه ١٣ :
جملة كراماته ؛ إذ
ليس هناك من دليل على ضرورة أن يتساوى الإمام في عمره مع سائر الناس ، وقد مثّل
الصفحه ٣٩ :
٤٠ ـ إبراهيم بن الحسن
بن جمهور ، أبو الفتح :
ذكره أبو جعفر الطوسي
في شيوخ الشيعة وقال : روى عن
الصفحه ٤٨ :
الجواد عليهالسلام(١).
٨١ ـ إبراهيم بن محمّد
المرادي :
ذكره الطوسي في مصنّفي
الشيعة(٢).
٨٢
الصفحه ٦٠ :
١٢٨ ـ إ سحاق بن واصل
:
ذكره أبو جعفر الطوسي
في رجال الشيعة(١).
١٢٩ ـ إ سحاق بن الهيثم
الكوفي
الصفحه ٦٨ :
وذكره ابن النجاشي
في مصنّفي المعتزلة(١).
١٥٧ ـ إسماعيل بن الفضل
بن يعقوب بن عبد الله بن الحارث
الصفحه ٧٠ : الكشّي في رجال
الشيعة وابن النجاشي في مصنّفيهم.
روى عن عليّ بن موسى
الرضا عليهالسلام وغيره.
روى عنه
الصفحه ٨٩ :
إنّ ترابط الأقوال
لا يستند إلى قواعد الاستدلال المنطقي وإنّما هو ترابط حجاجي ؛ لأنّه مسجّل في أبينة
الصفحه ١٢١ :
التالية في تفسيره
:
١ ـ تفسير القرآن بالقرآن
:
إنّ العقل يحكم علينا
في مجال فهم كلام المتكلّم
الصفحه ١٢٥ : نَفْساً
إِلاَّ مَا آتَاهَا)(٢)»(٣).
ففي تفسير القرآن بالقرآن
غالباً ما يُستند إلى الآيات المتّحدة في
الصفحه ١٣٥ : الرضا
عليهالسلام في تفسير بعض الآيات
على القوانين والبراهين العقلية.
إنّ الإمام الرضا عليهالسلام في
الصفحه ١٥٦ :
القرآن ، وإنّ الاعتناء
بها ضروريٌ في التفسير.
إنّ العلم بأسباب النزول
أمر لابدّ منه ولازم