الصفحه ٥٨ :
١٢١ ـ إ سحاق بن عبد
العزيز الكوفي ، أبو السفائح :
ذكره الطوسي في رجال
الشيعة(١).
١٢٢ ـ إ سحاق
الصفحه ٧٧ : الطوسي في رجال
الشيعة من الرواة عن جعفر الصادق رضي الله عنه(٢).
١٩٢ ـ بشّار بن الأسود
الكندي :
ذكره
الصفحه ٧٨ :
١٩٥ ـ بشّار بن زيد
بن النعمان :
ذكره الطوسي في رجال
الشيعة من الرواة عن جعفر الصادق رضي الله
الصفحه ٨١ :
تعالى(١).
٢٠٩ ـ بشر بن عبد الله
بن عمرو بن سعيد الخثعمي :
قد ذكره الطوسي في
الرواة عن أبي
الصفحه ٨٧ : (١) ؛ ولئن كان أرسطو قد
أقرّ في مقدّمة مصنّفه أنّ (الخطابة تناسب الجدل ؛ لأنّ كليهما يتناول أموراً تدخل
ـ في
الصفحه ٩٠ :
إذن فالروابط الحجاجية
هي المؤشّر الأساس والبارز ، وهي الدليل القاطع على أنّ الحجاج مؤشّر له في
الصفحه ١٣٣ : عليهالسلام :
«عن الرضا عليهالسلام ، عن آبائه ، عن عليٍّ
عليهالسلام في حديث أنّ رجلاً
سأله لم صار الميراث
الصفحه ١٥١ : عليهالسلام قولهم إلى الكذب وقال
: «كذبوا هو ابنه ولكنّ الله عزّ وجلّ نفاه عنه حين خالفه في دينه»(٣). قال
الصفحه ١٦٩ :
إذا أهلّ ويسقط من
قبل الولادة ، قال : قلت : قوله : (وَلاَ رَطْب) قال : يعني المضغة إذا أسكنت في
الصفحه ٢٠٨ : الطهراني : (أنهيت
المشاهير الأفاضل من تلاميذ آية الله سيّدنا المجدّد الشيرازي في كتابي هدية الرازي إلى نيف
الصفحه ٢٢١ : التي تعدّ من أهمّ القواعد الفقهية
وأشهرها والتي دأب الفقهاء على الاستدلال بها في معظم أبواب الفقه ، بل
الصفحه ٢٢٨ :
الغُرَر في قاعدة نفي الضِرار والضَرر
بسم الله الرحمن الرحيم
مقدّمة المؤلّف :
الحمد لله ربّ
الصفحه ٢٣٠ :
[في مدرك القاعدة]
أما المقام الأوّل
:
ففي مأخذها ، فنقول
: هو العقل والنقل ، أمّا الأوّل
الصفحه ٢٤٠ :
وأمّا المقام الثاني
: في تحقيق موضوع الضرر
فنقول ـ وبالله تعالى
التوفيق ـ : الضرر اسم من الضرّ
الصفحه ٢٥٦ : ، فقد يكون الحكم نفسه ـ أعني الإلزام ـ في مقام ضرريّاً ، سواء كان
وجوباً أو حرمة أو استحباباً ، وقد يكون