(١١٠٤) شرع في الجزء الأول (١٠٩٦) وفرغ من الجزء الثاني (١٠٩٧) كما يظهر منه في ترجمه الشيخ نعمة الله العاملي
( ١٧٨ : تذكره المتعلمين ) في أصول الدين في مقدمه وأربعين فصلا وخاتمة ، للشيخ محمد رضا الطبسي المعاصر
( ١٧٩ : تذكره المتعلمين وتبصرة المتأدبين ) للسيد علي حسين ابن السيد خيرات علي الزنجي فوري المتوفى (١٣١٠) أورد فيه ترجمه أحواله كما ذكره في شرح أربعينه الموسوم بلسان الصادقين المطبوع والمؤلف في (١٢٩٩) وله الأساليب الأدبية الذي فاتنا ذكره في محله
( ١٨٠ : تذكره المتقين ) فارسي فيه جملة من كلمات الأعاظم في الأخلاق ومكاتيبهم الصادرة في آداب السلوك منها مكاتبة جمال السالكين الشيخ الفقيه الورع الزاهد المولى حسين قلي الدرجزيني الهمداني النجفي المتوفى زائرا في الحائر الشريف (١٣١١) ومكاتبة تلميذه الأجل ووصيه العالم السالك الشيخ محمد بن ميرزا محمد البهاري الهمداني النجفي المتوفى في مسقط رأسه ( بهار ) في تاسع شهر رمضان (١٣٢٥) وقيل في تاريخ وفاته ( آه خزان شد گل وبهار محمد ) ومكاتبة تلميذه الآخر العالم الورع العامل السيد أحمد بن إبراهيم الموسوي الطهراني المعروف به ( كربلائي ) لولادته في الحائر الشريف وتوفي عصر يوم الجمعة السابع والعشرين من شوال (١٣٣٢) ودفن في وسط الصحن المقدس المرتضوي في الجهة الشمالية بين مسجد عمران وإيوان العلماء ، وقد باشر جمع هذه المكاتيب وطبعها في (١٣٢٩) لأديب الصالح ميرزا إسماعيل بن الحاج حسين التبريزي الشهير ( بمساله گو ) نزيل مشهد الرضا عليهالسلام أخيرا والملقب في شعره بتائب
( ١٨١ : تذكره المتقين ) في إثبات حقية مذهب الإمامية ، للسيد محمد باقر بن محمد تقي الحسيني المازندراني ، أوله : ( الحمد لله الذي عظم شأنه وجل برهانه ) وهو مرتب على مقدمه وخمسة فصول وخاتمة ، كذا ذكره في كشف الحجب
( ١٨٢ : تذكره المجتهدين ) للشيخ يحيى المفتي البحراني تلميذ المحقق الكركي ، فيه تراجم العلماء المتقدمين والمتأخرين وبعض الرواة الأقدمين ، وقد أكثر النقل عنه كذلك في رياض العلماء محتملا لاتحاده مع الشيخ شرف الدين يحيى بن عز الدين حسين بن