فهرس كتبه بخطه.
( تذكره فصحاء العرب ) الموسوم بتحفة ناصري ، مر.
( تذكره فصحاء الفرس ) الموسوم بگنج شايگان ، يأتي في الگاف.
( ١٦٨ : تذكره الفضلاء ) قصيدة ميمية نظير البردة في مديح أهل البيت وفضائلهم عليهالسلام ، للمولى محمد إبراهيم بن قربان علي البيارجمندي ، وقد شرحها الناظم ( بالفارسية ) باسم الأمير الملقب مين باشي واسمه محمد رضا العامري من أمراء شاه سلطان حسين الصفوي وفرغ من الشرح في (١١٢٦) وسمى الشرح بتبصرة العرفاء في شرح تذكره الفضلاء ، وقد فاتنا ذكر اسم هذا الشرح في محله ، توجد نسخه منه عند السيد شهاب الدين التبريزي بقم ، أوله : ( حمدي خارج از إحاطة بدايت ).
( ١٦٩ : تذكره الفقهاء ) في الفقه الاستدلالي كبير ، خرج منه إلى أواخر النكاح في خمسة عشر جزءا ، وقد طبع الجميع في مجلدين ضخمين في إيران وهو تصنيف آية الله العلامة الشيخ جمال الدين أبي منصور الحسن بن يوسف الحلي المتوفى (٧٢٦) أوله : ( الحمد لله ذي القدرة الأزلية والعزة الباهرة الأبدية ) رتبه على أربع قواعد وفي كل قاعدة كتب ، صورة ما في آخره : ( تم الجزء الخامس عشر من كتاب تذكره الفقهاء على يد مصنفها الفقير إلى الله تعالى حسن بن يوسف بن المطهر الحلي في سادس عشر من ذي الحجة سنة عشرين وسبعمائة بالحلة ويتلوه في الجزء السادس عشر المقصد الثالث في باقي أحكام النكاح ) ويظهر من ولده فخر المحققين في كتابه الإيضاح أنه خرج من قلمه الشريف أجزاء أخر من التذكرة إلى أواخر كتاب الميراث ، قال في الإيضاح في مسألة حرمان الزوجة غير ذات الولد من الأرض : ( قد حقق والدي قدسسره هذه المسألة وأقوالها وأدلتها في كتاب التذكرة ) فإن ذكر المسألة بهذا البسط ظاهر في أنه كان في بابها لا إنها ذكرت استطرادا وفي غير بابها من كتاب الميراث إذ هو بعيد في الغاية ، مع أنه عاش بعد فراغه من الخامس عشر ست سنين ويبعد إهماله في تلك المدة تتميم هذا الكتاب الذي يظهر من أوله أهمية تأليفه عنده ، فإنه قال بعد ما مر من الخطبة : ( قد عزمنا في هذا الكتاب الموسوم بتذكرة الفقهاء على تلخيص فتاوي العلماء وذكر قواعد الفقهاء على أحق الطرائق وأوثقها برهانا وأصدق الأقاويل وأوضحها بيانا وهي طريقة الإمامية الآخذين دينهم بالوحي الإلهي