الشهير بالأفندي ( المتوفى عشر الثلاثين بعد الماية والألف كما أرخه السيد عبد الله في إجازته الكبيرة ) ، ترجم نفسه في كتابه رياض العلماء وذكر أنه في سنة ١١٠٦ التي كان فيها مشغولا بتأليف الرياض قد بلغ من العمر نحو الأربعين سنة ، وذكر تصانيفه ومنها تفسير الواقعة بالفارسية مع ذكر الأحاديث الواردة في تفسيرها.
( ١٥٠٣ : تفسير سورة الواقعة ) لصدر الحكماء والمتألهين المولى صدرا الشيرازي ( المتوفى ١٠٥٠ ) استقصى فيه مباحث الحشر والمعاد ومعرفة نفوس العباد حسب درجاتهم في الآخرة ومراتبهم في السعادة والشقاوة ، أوله ( الحمد لله الذي أنزل كلاما إلهيا وكتابا سماويا ) طبع مستقلا بقطع صغير وأيضا ضمن مجموعة تفاسيره بالقطع الكبير.
( ١٥٠٤ : تفسير سورة هل أتى على الإنسان ) ويقال له سورة الإنسان وسورة الدهر أيضا كما مر ، وهو للشيخ أحمد الأحسائي ، طبع ضمن جوامع الكلم.
( ١٥٠٥ : تفسير سورة هل أتى ) للسيد حسين بن السيد دلدار علي النقوي الكهنوي ( المتوفى بها ١٢٧٣ ) مندرج في أماليه.
( ١٥٠٦ : تفسير سورة هل أتى ) للشيخ علي الحزين ، كما حكاه في نجوم السماء عن فهرس تصانيفه.
( تفسير سورة هل أتى ) اسمه كشف الغطاء ، يأتي في باب الكاف.
( ١٥٠٧ : تفسير سورة هل أتى ) للمولى شمس الدين محمد الگيلاني الأصفهاني المعروف ، ( المولى شمسا ) المعاصر للمحقق آقا حسين الخوانساري ( الذي توفي ١٠٩٨ ) مرتب على مشارق تنتهي إلى المشرق السادس والعشرين في تفسير قوله تعالى ( يُدْخِلُ مَنْ يَشاءُ فِي رَحْمَتِهِ ) نسخه منه بخط حفيده الشيخ محمد بن حسين بن شمس الدين محمد الجيلاني ، وقفها الحاج الشيخ مهدي المعروف بالحاج عماد الفهرسي للخزانة الرضوية.
( تفسير سورة هل أتى ) من آية ( إِنَّ الْأَبْرارَ يَشْرَبُونَ ) ـ إلى ـ ( نَضْرَةً وَسُرُوراً ) مر بعنوان تفسير آية إن الأبرار.
( ١٥٠٨ : تفسير سورة هل أتى ) للسيد الأمير معز الدين محمد بن الأمير ظهير الدين محمد الحسيني الأردستاني نزيل حيدرآباد دكن ، الشهير هناك بلويزان أو بمير ميران ، ألفه بأمر الشيخ محمد بن خواتون العاملي ، وأهداه إلى السلطان عبد الله قطب شاه ، وفرغ