في سبع طبقات ، وبعدها خاتمة فيها تراجم شعراء عصره وفتوحات السلطان حسين بهادر الذي جلس على سرير الملك في مرو شاه جهان (٨٦١) وفصل تسعة من فتوحاته إلى (٨٨٥) وفرغ منه (٨٩٢) وقال في خطبته بعد ذكر النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم ( أمير المؤمنين وإمام المتقين أسد الله الغالب علي بن أبي طالب والأئمة المعصومين صلوات الله عليهم أجمعين ) وذكر قصة رؤيا المولى حسن الكاشي ناظم العقود السبعة في مدح أمير المؤمنين المشتملة على كرامته عليهالسلام. وأيضا طبع بلاهور في (١٩٣٩)
( ١١٥ : تذكره دولتشاهي ) في مآثر الدنيا وتواريخها لمحمد علي ميرزا ابن السلطان فتح علي شاه الذي كان حاكم كرمانشاهان ، ذكره السيد حسين بن جعفر المنجم البغدادي الموسوي في نزهة الاخبار له ، المؤلف بعد (١٢٩٩).
( ١١٦ : تذكره الذاكرين ) للشيخ المعاصر صدر الدين محمد بن المولى حسن الشعبان كردي القزويني نزيل طهران توفي والده المؤلف لرياض الأحزان قبل طبع كتابه الرياض (١٣٠٥) والتذكرة هذا أيضا طبع بطهران.
( تذكره الراعي ) كما ذكره كشف الظنون وهو التذكرة الكندية ، يأتي.
( ١١٧ : تذكره الرصد ) للشيخ كمال الدين عبد الرزاق بن أحمد المروزي الأصل المشهور بابن الفوطي البغدادي المولود (٦٤٢) والمتوفى (٧٢٣) فيه تواريخ دار الرصد المشهورة في مراغة وهي التي أسسها سلطان المحققين خواجه نصير الدين الطوسي بعد مضي سنة واحدة على فتح بغداد واستطرد في هذا الكتاب إلى فوائد علمية وتاريخية وتعرض لتراجم كل من زار تلك الدار من العلماء والمتعلمين والسياحين ، ذكره الشبيبي في محاضرته المطبوعة.
( ١١٨ : التذكرة الرضية ) في شرح البهجة المرضية النحوية لميرزا محمد بن سليمان التنكابني المتوفى بها (١٣٠٢) ذكره من تصانيفه في قصصه.
( ١١٩ : تذكره رياض الشعراء ) لميرزا علي قلي خان الواله الداغستاني المعروف به ( شش انگشتى ) المتوفى في (١١٧٠) وقد فرغ من تأليفه (١١٦١) كما أرخه في الخزانة العامرة ، ينقل عنه في نجوم السماء عند ترجمه للقاضي نور الله ، وترجمه في مجمع الفصحاء ( ج ٢ ـ ص ٥٥٨ ) وأرخ وفاته بسنة ١٢٦٥ وهو غلط النسخة لأنه ترجمه مفصلا معاصره ومصاحبه