( ١٣١٢ : تفسير القارپوزآبادي ) المولى علي القزويني القارپوزآبادي نزيل زنجان والمتوفى بها ( في ٨ المحرم ـ ١٢٩٠ ) قرأ عليه العلامة ميرزا حبيب الله الرشتي في أوائل أمره في قزوين ، وتفسيره في مجلدين من سورة يس إلى آخر القرآن كما ذكره ولده الشيخ محمد صادق في آخر معدن الأسرار له المطبوع ( في ١٣٣٣ )
( ١٣١٣ : تفسير قتيبة ) كبير كما وصفه في كشف الظنون ، وقال إنه لقتيبة بن أحمد بن شريح البخاري الشيعي ( المتوفى ٣١٦ ) والسيوطي في البغية وصفه بالنحوي الجعفي الكوفي ، لمجرد ذكر الزبيدي إياه في نحاة الكوفة
( ١٣١٤ : تفسير القراچه داغي ) للحاج ميرزا محمد علي بن أحمد القراچه داغي الأونساري ـ بالواو والنون والسين المهملة من محال قراچه داغ ـ المعاصر التبريزي المسكن ترجمه في المآثر ـ وكان حيا في زمن تأليفه (١٣٠٦) ـ وذكر تصانيفه في فهرس كتبه ، ومنها اللمعة البيضاء المطبوع (١٢٩٧) بدأ أولا بتفسير سورة يس ( في سنة ١٢٨٧ ) في كتاب مستقل كما يأتي ، ثم جعله من أجزاء هذا التفسير الذي وصفه في فهرس تصانيفه بأنه كبير خرج منه أجزاء
( تفسير القطب الرازي ) البويهي شرحان له على الكشاف أحدهما بحر الأصداف والآخر تحفه الأشراف تقدما
( ١٣١٥ : تفسير القطب الراوندي ) الشيخ الإمام قطب الدين أبي الحسين سعيد بن هبة الله بن الحسن الراوندي ( المتوفى والمدفون بقم في ٥٧٣ ) ، وهو مختصر في مجلدين ، ويأتي تفسيره الكبير الموسوم بخلاصة التفاسير في عشر مجلدات كما ذكرهما تلميذه الشيخ منتجب الدين ، وهما غير فقه القرآن المعروف بشرح آيات الأحكام كما ذكره في أمل الآمل
( تفسير القطب شاهى ) المؤلف باسم السلطان محمد قطب شاه ابن السلطان محمد قلي الذي ملك بعد أبيه ( ١٠٢٠ ـ ١٠٣٥ ) وهو في تفسير آيات الأحكام الخمسمائة كما أشرنا إليه في ( ص ٤١ ـ ج ١ ) وهو فارسي ألفه المولى محمد المدعو بشاه قاضي اليزدي ، أوله ( بعد از سپاس وستايش رب العالمين كه منشور دولت سلطان مرسلين را قرآن كه جامع علوم اولين وآخرين است ساخت ، ومراعات حق آن را مكمل ايمان ، وكفران حق آن را