خزانة الخيال الذي فرغ من تأليفه في سنة ١١٣٠ وقد نقل عين عباراته في الروضات في ترجمه الشيخ البهائي (١)
( ١٠٤٤ : التعجب من أغلاط العامة في مسألة الإمامة ) تأليف العلامة الكراجكي ، الشيخ أبي الفتح محمد بن علي بن عثمان ( المتوفى في ٤٤٩ ) طبع مع كنز الفوائد له ( سنة ١٣٢٢ ) ذكر فيه مناقضات أقوالهم ومنافرات أفعالهم في عاشوراء وتبجيل ذرية من نال من الحسين الشهيد عليهالسلام شيئا مثل بني السراويل ، وبني السنان ، والطشتيين والقضيبين وغيرهم.
( ١٠٤٥ : تعجيز المسيحيين في تأييد برهان المسلمين ، ) لميرزا محمد صادق فخر الإسلام المؤلف لأنيس الأعلام وغيره ، ( المتوفى حدود ١٣٣٠ ) ذكر في آخر المجلد الرابع من بيان الحق له ( المطبوع سنة ١٣٢٤ ) أنه كتب التعجيز لتأييد كتابه برهان المسلمين ، وقد طبع في مجلدين.
( ١٠٤٦ : تعديل الأوج والحضيض في نفر الجبر والتفويض ، ) للشيخ علي بن علي رضا الخوئي ، ( المتوفى ١٣٥٠ ) فرغ منه ( في ٢٢ صفر بسنة ١٣٢٢ ) ذكره الخياباني في آخر المجلد الثالث من وقايع الأيام.
( ١٠٤٧ : تعديل المعيار في نقد تنزيل الأفكار ، ) لسلطان المحققين خواجه نصير الدين الطوسي ( المتوفى ٦٧٢ ) هو في المنطق والحكمة ، أوله : الحمد لله محقق الحق ومبدع الكل. فرغ من الأصول المنطقية منه ( في ٦٦٥ ) وأصله تنزيل الأفكار في تعديل الأسرار من القوانين المنطقية والحكمية لأثير الدين المفضل بن عمر الأبهري صاحب الهداية ( المتوفى حدود ٦٦٠ ) كما ذكره في كشف الظنون وقال إنه شرحه بعض الأفاضل وأثبت فيه ماسخ له من الرد والقبول وسماه تعديل المعيار في نقد تنزيل الأفكار ، ثم
__________________
(١) انما بسطنا القول في هذا المقام لبيان أن الصحيح من تاريخ ولادة المولى محمد مؤمن هو ما مر في بحر المعارف وبيان الآداب له ، وأن ما وقع لنا من الاستظهار في ( ج ٣ ـ ص ـ ٤٠٧ ) من كون ولادته في حدود (١٠٨٣) ليس في محله لأن شروعه في هذا الشرح كما مر كان بعد ( سنة ١١٠٩ ) التي فرغ فيها عن المجلد السابع من كتابه المجالس وكان له يومئذ ست وثلاثون سنة وطال عليه إتمام هذا المجلد إلى أن تممه بعد مضي عشر سنين ( في ١١١٩ ) ولتصحيح عبارتنا في المقام المذكور من الذريعة يكتب في السطر الأخير من ص ٤٠٧ بدل ( فما ذكر ) ( لكن ما ذكر ) ويكتب في السطر الأول من ص ٤٠٨ بدل ( فيه وهم ) ( هو الصحيح ).