كان تلميذ أبي علي الفارسي ، ويكثر الترحم عليه تلميذه الشريف الرضي ، أوله ، هذه جملة من أصول التصريف طبع بمصر في سنة (١٣٣١) وفي ( لايبسك ) في ( ١٨٨٥ م ) ومختصره أيضا موجود في مكتبة المستشرقين بپاريس
( ٩٨٠ : كتاب التصغير ) لابن أبي سارة إمام الكوفيين ، وأول من صنف منهم في النحو والصرف ، وهو أبو جعفر محمد بن الحسن بن أبي سارة الرواسي الكوفي ، الإمامي الثقة بتصريح النجاشي ، وفي معجم الأدباء ذكر أنه مات في أيام الرشيد الذي بويع للخلافة في (١٧٠) و ( توفي في ١٩٣ ) وإنه كان أستاذ علي بن حمزة الكسائي الذي مات في (١٨٩) ويحيى بن زياد الفراء الذي مات في (٢٠٧)
( ٩٨١ : تصفح الصحيحين في تحليل المتعتين ) للشيخ أبي الحسين يحيى بن الحسن بن الحسين بن علي بن محمد بن بطريق الحلي المتوفى كما حكى عن لسان الميزان في شعبان سنة (٦٠٠) وهو صاحب العمدة وخصائص الوحى المبين واتفاق صحاح الأثر وغيرها
التصور والتصديق
هو من المباحث المنطقية ولكن أفرده بالتدوين جمع فنذكره بهذا العنوان
( ٩٨٢ : التصور والتصديق ) لبعض الأصحاب ، ذكر في أوله أنه ألفه لبعض الإخوان إلى قوله : اعلم أن العلم الذي هو مورد القسمة إلى التصور والتصديق هو العلم المتجدد الذي لا يكفي فيه مجرد الحضور كعلم الباري تعالى وعلم المجردات بأنفسها وعلمنا بأنفسنا والا لم ينحصر العلم في التصور والتصديق والنسخة التي رأيتها هي بخط السيد علي أصغر بن مير حاجي التبريزي فرغ من كتابتها في سنة (١٢٨٤)
( ٩٨٣ : التصور والتصديق ) للمولى صدر الدين محمد بن إبراهيم الشيرازي ( المتوفى في ١٠٥٠ ) أوله : تصورنا آياتك وصدقنا برسالاتك وآمنا بحججك وبيناتك إلى قوله بعد ذكر اسمه في الديباجة فصل اعلم أن العلم عبارة عن حضور صورة الأشياء عند العقل ونسبته إلى المعلوم كنسبة الوجود إلى الماهية وطبع في آخر الجوهر النضيد في ثلاثين صفحة في طهران في (١٣١١)
( ٩٨٤ : التصور والتصديق ) ويقال له القطبي أيضا لأنه تأليف المولى قطب الدين محمد بن محمد البويهي الرازي شارح المطالع والشمسية ( المتوفى في ٧٦٦ ) كما أرخه