الصفحه ١٩٣ : ) في تراجم مشاهير الهند والعجم ومعاشره الأنبياء بلغة أردو ،
للنواب السيد نصير حسين خان الملقب في شعره
الصفحه ٢٧٩ : بأمير المؤمنين عليهالسلام ، وفي أول سورة
مريم صرح بأن حديث ( نحن معاشر الأنبياء لا نورث ) افترا
الصفحه ٣٨١ : محمد المصطفى على كافة الأنبياء والمرسلين ، وارتضى عليا المرتضى على جميع
الأوصياء المرضيين ) رأيته عند
الصفحه ١٤٥ : من خمسمائة آية من آيات
القرآن الشريف مما يستفاد منها كيفيات معاملات المسلمين والكفار ومعاشرات بعضهم
الصفحه ٣١٢ : كيف
خفي على الشيخ الصدوق المتلمذ عليه والمعاشر معه كونه كذابا ولم يطلع عليه ولكن
اطلع عليه من ولد بعد
الصفحه ٣٧٣ : ،
وفضائل بعض الأذكار والصلوات ، والآداب ، والأخلاق ، وكيفية المعاشرة ، والسلوك في
الدنيا ، وبعض أهوال دار
الصفحه ٣٠٤ : الرضوية ، وهو من الآية السادسة من سورة الأنبياء إلى آخر
سورة الفرقان بخط قديم ، وقد نسب هذا المجلد في
الصفحه ٤٩٦ : المتوفى (٢١٢) فهو معروف ومترجم في كافة الكتب الرجالية
للعامة وغيرها وهو من مشايخ البخاري الذي مات (٢٤٦
الصفحه ٤٧٨ : (١٣٥٨).
( ٢٠٣١ : تنزيه الأنبياء ) وتأويل ما يظهر منه خلافه والرد على من يزعم تخطأتهم ،
فارسي مختصر
الصفحه ٥٠ : تذكرته في كتابه الغيث الزابد في ذرية محمد العابد.
( ٩٥ : تذكره الأنبياء والأولياء والسلاطين ) للمولى
الصفحه ٣٨٠ : .
( ١٥٥٥ : تفضيل الأئمة ) على الأنبياء الذين كانوا قبل جدهم النبي الخاتم ( ص ) الذي
هو أشرف جميع الخلائق
الصفحه ٣٨٢ : المذكور ، وهو غير رسالته في تفضيل
الأئمة على الأنبياء.
( ١٥٧٠ : تفضيل القائم المهدي عليهالسلام ) على
الصفحه ٣٦ : ء
كيف ترقى رقيك
الأنبياء
يا سماء ما طاولتها
سماء
(
٣٩ : تخمين الأعمار ) هو مكتوب
الصفحه ٤٦ : الأنبياء كما أنه في بحث الإمامة أورد تواريخ الأئمة
وأحوالهم ، وتكلم في أسرار العبادات ، وذكر كثيرا من
الصفحه ١٢٩ : أحوال سيدنا خاتم الأنبياء صلىاللهعليهوآلهوسلم ، لبعض الأصحاب
جعل الباب الأول منه مرتبا على ستة فصول