( تخميس الكافية البديعية ) لبدر الدين ، مر بعنوان البديعية في ( ج ٣ ص ٧٤ ).
( ٢٨ : تخميس الكرارية ) في مدح حيدر الكرار وأولاده الأئمة الأطهار عليهالسلام ، من نظم الشيخ محمد الشريف بن فلاح الكاظمي في سنة (١١٦٦) في أربعمائة وثلاثين بيتا ، وقد قرظها ثمانية عشر رجلا من أعاظم علماء عصره وأدبائه كما يأتي بعنوان الكرارية وتخميسها للشيخ محمد بن الشيخ طاهر السماوي المعاصر المولود في (١٢٩٢) رأيته بخطه في ضمن مجموعة تخاميسه.
( ٢٩ : تخميس اللامية ) التي أنشأها ابن العاص في معاوية حين أعطى مصر لعبد الملك بن مروان تقرب من سبعين بيتا ذكرها المؤرخون وخمسها الشيخ عباس الزيوري المخمس للسبع العلويات موجود ضمن مجموعة تخاميسه.
( ٣٠ : تخميس اللامية ) في مدح الأمير ورثاء الحسين عليهالسلام من نظم الشيخ حسن بن علي القفطاني النجفي المتوفى في (١٢٧٥) تربو على مائة بيت ، خمسها الخطيب المعاصر الشيخ حسن السبتي النجفي المولود في (١٢٩٩) ومر له البائية.
( ٣١ : تخميس المقصورة الدريدية ) ذات الشروح الكثيرة ، وهي قصيدة طويلة في مائتين وتسعة وعشرين بيتا مشتملة على الحكم والآداب ومناقب أمير المؤمنين عليهالسلام كرد الشمس وغيره ، قد نظمها إمام اللغة وصاحب الجمهرة الشيخ أبو بكر محمد بن الحسن بن دريد الأزدي البصري المتوفى في (٣٢١) عن ثمان وتسعين سنة مدح فيها ميكال الملك وابنيه عبد الله ومحمد وابن ابنه أبا العباس إسماعيل بن عبد الله بن ميكال المعروف بالميكالي والمتوفى في نيسابور في (٣٦٢) ، خمسها الشيخ محمد رضا النحوي مخمس بانت سعاد وغيرها وقلب المقصورة في تخميسها إلى مديح آية الله السيد بحر العلوم أول خطبته ( الحمد لله الذي أطلع رياض الأدب على عبوس الأيام باسمه الثغور ) بدأ بترجمة ابن دريد الناظم لها وذكر تخميس المقصورة لموفق الدين الآتي وشرحها لمحمد بن أحمد بن هشام اللخمي ، وفرغ من التخميس في ( ١٢ ع ١ سنة ١٢١٢ ) وتوفي بحر العلوم في رجب من تلك السنة ، رأيت منه نسخه في خزانة كتب آل السيد عيسى العطار ببغداد قد كتبت على هامش شرح اللخمي المذكور فعند ذكر الشارح البيت في متن الكتاب كتب الكاتب المصاريع الثلاثة من تخميس البيت على هامشه.