الصفحه ٧٨ : نقول لهم : «... فإذا سلمتم كون التوراة إماما
يقتدى به فاقبلوا حكمه في كون محمدا «صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٨٣ : مُزْدَجَرٌ حِكْمَةٌ بالِغَةٌ فَما تُغْنِ النُّذُرُ). وهذا الإخبار من الله تعالى لا يقال فيما لم يقع ولم
يكن
الصفحه ٨٦ : والفرس. وأيضا يفهم منها حركة الشمس. وهذا أيضا
باطل على حكم علم الهيئة الجديد» (٢).
ومع ورود هذا
فى
الصفحه ١٠٣ : ء في حكم من يحاول قتل صاحبه «إذ بغى إنسان على صاحبه ليقتله بغدر فمن عند مذبحى
تأخذه للموت» (٢).
يتبين
الصفحه ١١٢ : وَالْحِكْمَةَ وَإِنْ كانُوا مِنْ قَبْلُ لَفِي ضَلالٍ
مُبِينٍ) [الجمعة : ٢] فهل بعد ذلك يقال : إن محمدا كان يعرف
الصفحه ١١٥ : ، فقد سارع ـ دون مناقشة ـ
إلى إصدار حكمه ، كشفا عن خبيئة نفسه ، فيقول : «وبالعكس لقد كان كثير من المكيين
الصفحه ١٣١ : من اختصاص حكم الفقيه» (٢).
اعترف «واط»
بنزول الوحى على محمد «صلىاللهعليهوسلم» بطريقة غير منتظرة
الصفحه ١٣٥ : وسليمان ، وتوليهما الملك ، وتزويدهما بالحكمة ،
وغيرهم ، ولكن أغفل ذكر كثير من الأنبياء والملوك ذوى الشأن
الصفحه ١٤٠ : المسيح
وحكم بقتله مع أنه إلهه ـ فى زعمهم. (٦)
٥ ـ وفي نفس
الإنجيل أن يسوع أهان أمه في وسط جمع من الناس
الصفحه ١٤٤ : ...
موقف معظم
المستشرقين من الوحى إلى محمد صلىاللهعليهوسلم خاصة ومن الإسلام عامة يثبت بجلاء أن كل حكم