الصفحه ١٦٥ : وطيب.
١١ ـ وسمع نبى الهنود (نارد) بمولد الطفل الإلهى
كريشنه فذهب وزاره في (كركول) وفحص النجوم فتبين
الصفحه ١٦٨ : إله الآلهة.
٨ ـ وأهدوا بوذا وهو طفل هدايا من مجوهرات وغيرها من
الأشياء الثمينة.
٩ ـ لما كان بوذا
الصفحه ٤١ : صوروها فى صورة أم تحتضن طفلها
الرضيع دلالة على (الحنان والبراءة) ، والصورة هى صورة إيزيس وحوريس ، ثم هى
الصفحه ٤٠ : ،
ومرجعا إياها إلى مصادر خارجية ، دون وضع أى منطلق سابق لمفهوم الأثر والتأثر ، بل
بإصدار هذا الحكم دائما
الصفحه ٦٥ : «صلىاللهعليهوسلم» ادعى النبوة بين قوم لا كتاب لهم ولا حكمة فيهم بل
كانوا معرضين عن الحق معتكفين إما على عبادة
الصفحه ٣٨ :
وواضح أن كل حكم نفى يقوم به المستشرق يقوم على نفى لما لا يوجد في ذهنه ،
وكل حكم إيجاب يقوم على
الصفحه ٤٨ : الرؤيا الصالحة التى هى قسم من أقسام الوحى
، فإن قيل : «أمر الغار قبل الرسالة ، فلا حكم. أجيب بأنه أول ما
الصفحه ١٣٦ :
التوراة والإنجيل. وذلك حكم بلا محاكمة لا يضع مطلقا في اعتباره أن القرآن
والتوراة والإنجيل قد تعطى عن نفس
الصفحه ٦ : الدائرة غير
المحمودة فى معايير المنهج العلمى ..
لم يستطع
الحياد فى الحكم والنزاهة في القصد والتجرد من
الصفحه ٢٢ : ،
والاستقرار فيه ، وحكمه : وبإيجاز الاستشراق كأسلوب غربى للسيطرة على الشرق ،
واستبنائه وامتلاك السيادة عليه
الصفحه ٢٨ : يسيرون في هذا الاتجاه
للتدليل على صحته ، ولا شك أن هذا حكم أو نتيجة وضعوها وحددوها قبل وضع المقدمات ،
ومع
الصفحه ٢٩ : كلها ولا سيما ما يلائم رأيه ولا يبالى بالخبر الضعيف بل قوّاه وسنّده وعده
حجة وبنى حكمه عليه ، ومن يدرى
الصفحه ٣٥ : : اعتماد موقف موضوعى بغير حكم مسبق يعرقل عملية الفهم.
ثالثها
: تقنية تتمثل
في الإحاطة جيدا بأدوات البحث
الصفحه ٣٧ : اتهام التوحيد الإسلامى بأنه تجريد خالص ، والحكم على التنزيه بأنه
تجريد إسقاط من التجسيم والتشبيه الذى
الصفحه ٧٦ : بالغيب مما كان ومما يكون وما احتوى عليه من الأمر والنهى
والوعد والوعيد والقصص والحكم والمواعظ والأمثال