الصفحه ٩٥ :
بِسْمِ اللهِ
الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ
(١)
كِتَابُ الأَزْمِنَةِ وَالرِّيَاحِ وَغَيْرِهِ(٢)
[بَابُ
الصفحه ٢١٤ :
بِسْمِ اللهِ
الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ (٤)
كِتَابُ الأَضْدَادِ (٢)
قال أبو عبيد (٣) : سمعت أبا
الصفحه ٢٣٠ :
كتاب أزمنة والرّياح وغيره............................................... ٥٠٣
ـ ٥١٢
باب نعوت
الصفحه ١١ :
بِسْمِ اللهِ
الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ
(١)
كتاب (٢) الشّجر والنّبات
بَابُ أَشْجَارِ الجِبَالِ
الصفحه ٣٧ : ». والحديث مثبت في كتاب الغريبيْن لأبي عبيد الهروي أحمد بن محمد ، ج ١ ، ص
٤٠١ وغير مثبت في الصّحاح.
الصفحه ٥٩ : ء.
(٢٦١) جاهلي قديم ،
وقيل إن اسمه الفِزْرُ من قولك فزرت الشيء إذا صدعته. انظر الاشتقاق ص ٢١٧ و ٢٤٥.
وكتاب
الصفحه ٨٢ : :
والعثكال والعثكول.
(١٠٤) في ز : قال
الأموي.
(١٠٥) في ز : أمطاء.
(١٠٦) في ت ٢ :
الكتاب هو الشمراخ
الصفحه ٨٤ : كتاب الأزمنة والرّياح.
(١٢٢) زيادة من ز.
(١٢٣) زيادة من ت ٢.
(١٢٤) البيت في
الديوان ص ١٤ على
الصفحه ١٠٥ :
بِسْمِ اللهِ
الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ (١)
كِتَابُ أَمْثِلَةِ الأَسْمَاءِ مِنْ ذَلِكَ مِثَالُ
الصفحه ١٠٨ : بالأعراب حتى صار إماما في الأدب ، وهو
الذي كتب ردّا على كِتَابَيْ أبي عبيد القاسم بن سلام : غريب الحديث
الصفحه ١٢٣ : العرب للخليفة المهدي في كتاب سمّي باسمه وهو «المفضّليات». وكان المفضّل
عالما بالنحو والشعر والغريب
الصفحه ١٢٤ : أحد ، أو
للعُطَمِ القيسيّ. ونجد رواية أخرى في كتاب الجاحظ : البرصان والعرجان ، نسوقها
كما هي : «والذي
الصفحه ١٣٢ :
وَقُلْنَا
بِالضُّحَى فِيحِي فَيَاحِ(٢١٧)
أي اتّسعي عليهم.
الأحمر : نزلتُ بَلَاءِ على الْكُتَّابِ
الصفحه ١٤٩ : فاعل ـ باب مِفْعَل مما لا يُعْتَملُ ـ باب مَفْعِلٍ ـ باب مَفْعَلَةِ ـ كتاب
أمثلة الأفعال : باب فَعَلْتُ
الصفحه ١٥٩ :
/ ١٥٥ ظ / كِتَابُ أَمْثِلَةِ الأَفْعَال
من ذلك : فَعَلْتُ وأَفْعَلْتُ (١)
قال [أبو عبيد