أَتْبَعَ سَبَباً)(٣٤١). مقطوعة الألف (٣٤٢) ، معناها لحق وأدرك. اتَّخَذْتُ (٣٤٣) الشّيء اتِّخَاذاً إذا عملته. وكذلك تَخِذْتُهُ أَتْخُذُهُ (٣٤٤) ، وفي القتال ايتَخَذْنَا نَأْتَخِذ(٣٤٥). دَخَنَتِ (٣٤٦) النّار تدخُن. وَعَثَنَتْ تَعْثُنُ إذا ارتفع دخانها. ودَخِنَتْ تَدْخَنُ إذا ألقيت عليها حطبا فأفسدها حتّى يهيج لذلك (٣٤٧) دخان يشتدّ. وكذلك دخِن الطّعامُ واللّحمُ وغيرُه يدخَن. الكسائي (٣٤٨) : حَرُمَتِ الصّلاةُ على المرأة حُرُماً ، وحَرِمَتْ عليا حَرَماً وحَرَاماً. أبو زيد (٣٤٩) : نَضَحْتُ عليه الماء أَنْضِحُ بالحاء. ونَضَخَ عليه لماء يَنْضَخُ بالخاء (٣٥٠). والأصمعي (٣٥١) : ما كان من فِعْل فهو بالحاء (٣٥٢). يقال : أصابه نَضْحٌ من كذا بالحاء](٣٥٣) ولا يقال من الخاء فَعَلْتُ ، إنّما يقال : أصابه (٣٥٤) نَضْخٌ من كذا. [أبو عبيد](٣٥٥). وهذا أعجب إليّ من / ١٧٢ ظ / فول أبي زيد. يقال : أَجَنَ الماءُ يأجُن [أُجُوناً] (٣٥٦) إذا تغيّر غير أنّه شَروُبٌ. وأَسَنَ يأْسِنُ أَسَناً وأُسُوناً وهو الذي لا يشربه أحد من نتنه. الأصمعي (٣٥٧) : وَزَعْتُهُ فأنا
__________________
(٣٤١) الآيات المذكورة آنفا.
(٣٤٢) سقطت : مقطوعة الألف في ت ٢ وز.
(٣٤٣) في ت ٢ وز : ويقال اتخذت.
(٣٤٤) سقطت في ز.
(٣٤٥) في ز : إيتخَذَ يَتَّخِذُ.
(٣٤٦) في ز : ويقال دخنت.
(٣٤٧) في ت ٢ : لك.
(٣٤٨) في ت ٢ : وقال الكسائي. وفي ز : يقال.
(٣٤٩) في ت ٢ : قال أبو زيد.
(٣٥٠) سقطت في ز.
(٣٥١) في ت ٢ : وقال الأصمعي.
(٣٥٢) سقطت : ما كان من فِعْل فهو بالحاء ، في ز.
(٣٥٣) زيادة من ت ٢ وز.
(٣٥٤) سقطت في ز.
(٣٥٥) زيادة من ت ٢ وز.
(٣٥٦) زيادة من ز.
(٣٥٧) في ت ٢ : وقال الأصمعي. وفي ز : الأصمعي يقال.