أولهما في النفس وثانيهما في الروح للشيخ زين الدين أبي محمد علي بن محمد بن علي بن محمد بن يونس العاملي النباطي البياضي ( صاحب الصراط المستقيم ) المتوفى سنة ٨٧٧ ، أوله ( الحمد لله الذي خلق النفوس وحجب حقيقتها عن أعيننا فإن العين تبصر غيرها ويتعذر إدراك نفسها منها ) نقله بتمامه العلامة المجلسي في مجلد ( السماء والعالم ) من البحار.
( ٩ : باب النجاة ) مقتل فارسي في مجلدين للمولى عباس علي بن الحسين التبريزي الحائري ، أول المجلد الأول ( سپاس بى قياس ملك علام را سزاست ) فرغ منه سنة ١٣١٩ ، وأول المجلد الثاني ( الحمد لله رب العالمين ) فرغ منه سنة ١٣٢٢ ، وكل مجلد مرتب على تسعة وثلاثين مجلسا ، رأيته بالكاظمية عند عبد الكريم العطار ، والظاهر أنه خط المؤلف
( ١٠ : بأرش أور قرآن ) في معرفة حقيقة الأمطار وبيان أقسامها وأنواعها وفوائدها وآثارها كل ذلك على ما يستخرج ويستفاد من الآيات الشريفة القرآنية بلغة أردو ، للمولوي طيب علي عبد الرسول شاكر الجبل پوري الهندي ، يقع في ص ١٤٦ ، طبع بالهند.
( ١١ : البارع ) في أحكام النجوم والطوالع للشيخ أبي نصر الحسن بن علي القمي كما حكى عن ( ج ٢ ) من مجلة الشرق وفيه استظهار أنه ألف حدود سنة ٣٢٧ ، وهو من الكتب الفارسية القديمة ، وتوجد نسخه ناقصة منه تاريخ كتابتها سنة ٨٠٦ في المكتبة الملية في برلن.
( ١٢ : البارع ) في التقويم وأحكام النجوم لخواجه نصير الدين محمد بن الحسن الجهرودي القمي الطوسي المولود بجهرود من قرى قم سنة ٦٩٧ وتوفي سنة ٦٧٢ ، يوجد في مكتبات برلن كما يظهر من فهرسها ( أقول ) يحتمل أن المحكي عن مجلة الشرق هو هذا بعينه حيث لم نظفر بترجمة لأبي نصر المذكور في ذلك العصر ولا بترجمة غيره من القميين