القديمة ثم استصوب هو مختار صاحب التحفة ، فيظهر من كلامه أن مؤلفه من المتأخرين ، ويحتمل أنه ابن المولى عبد الله الشاه آبادي اليزدي مؤلف حاشية التهذيب المتوفى سنة ٩٨١
( التحفة المنطقية ) مر بعنوان تحفه المبتدىء للشيخ علي بن الحسين الجامعي
( ١٧٣٩ : التحفة المنظورية ) في التعليمات الابتدائية ، مطبوع بالهند
( ١٧٤٠ : التحفة المنقلبة ) في الجواب عن التحفة الاثني عشرية طبع بلغة أردو
( ١٧٤١ : تحفه المؤلف الناظم ) وعمدة المكلف الصائم هو في أحكام الصوم ، للشيخ سديد الدين أبي الفضل شاذان بن جبرئيل بن إسماعيل القمي صاحب إزاحة العلة الذي فرغ من تأليفه سنة ٥٥٨ كما مر ذكره صاحب المعالم في إجازته الكبيرة.
( تحفه المؤمن ) في الأدعية كما في الرياض مر بعنوان التحفة في الأدعية
( تحفه المؤمن ) في الطب مر بعنوان التحفة في الطب للحكيم مؤمن
( ١٧٤٢ : تحفه المؤمنات ) في أحوال فاطمة الزهراء سلام الله عليها باللغة الگجراتية للمولوي الحاج غلام علي البهاونگري المعاصر طبع في ( ٤٠٠ ـ ص )
( ١٧٤٣ : تحفه المؤمنين ) ترجمه لخصوص باب أحكام الجنائز وما يتعلق بالأموات من التجهيز والتكفين وغيرهما مما ذكر في ( كتاب ذخيرة المعاد ) الفارسي إلى لغة ( أردو ) لبهبود علي ميرزا الهندي طبع بمطبعة حيدرآباد
( ١٧٤٤ : تحفه المؤمنين ) في الكيمياء وعلم الصنعة وهو المجلد الأول من كتاب دستور جامع الفارسي الكبير الذي هو في عدة مجلدات كما يظهر من أول هذا المجلد الموجود في مكتبة الشيخ الحجة ميرزا محمد الطهراني بسامراء ، والتحفة مرتب على خمسة طرق وفي الطريق الأول خمسة فصول الفصل الأول منها في دستور إحراق الأدوية
( ١٧٤٥ : تحفه المؤمنين ) في أصول الدين والعبادات والمواعظ