في مكتبتنا بالقطيف ولم أذكر الآن سائر خصوصياته.
( ١٧٣٤ : تحفه الملوك ) الذي هو خير من الذهب المسكوك ، للسيد ولي بن نعمة الله الحسيني الرضوي الحائري ، صرح بنسبة ونسبته كذلك في أوله وهو مؤلف كنز المطالب سنة ٩٨١ كما يأتي ، أوله ( الحمد لله المتفضل المنان مالك الملك ذو القدرة والسلطان ) رتبه على مقدمه في التفكر في صنائع الله تعالى وثمانية أبواب وخاتمة ١ في حقيقة الدنيا وفنائها ٢ في محاسبة النفس ٣ في ذكر الموت ٤ في الحشر ٥ في أحوال الملوك الماضين ٦ في حسن العدل ٧ في قبح الظلم ٨ في حسن الحلم والخاتمة في التواضع ، ترجمه الشيخ الحر في الأمل ووصفه بالعالم الفاضل المحدث وذكر تصانيفه غير التحفة هذا وهو المصرح به في أوله كما ذكرت ، ورأيت النسخة في الكاظمية عند الشيخ عبد الكريم العطار الكاظمي ونسخه منه في مكتبة مدرسة سپهسالار الجديدة تاريخ كتابتها سنة ١٠٨١ كما ذكر في فهرسها فتكون الكتابة بعد المؤلف بما يقرب من مائة سنة حسب تاريخ فراغه عن كنز المطالب
( ١٧٣٥ : تحفه الممالك ) في تركيب ألفية ابن مالك للشيخ محمد حسن بن العلامة الحاج المولى محمد جعفر شريعتمدار الأسترآبادي الطهراني المتوفى ١٣١٨ ذكر في كتابه مظاهر الآثار أنه ألفه ١٢٦١ وله يومئذ اثنتا عشرة سنة
( ١٧٣٦ : تحفه المنجمين ) فارسي في النجوم للمولى جلال الدين محمد ابن عبد الله اليزدي ، توجد نسخه منه في الخزانة الرضوية من موقوفات السلطان نادر شاه سنة ١١٤٥ ، أوله إلهي بحمدك أبتدئ وبثنائك انتهى وآخره والله أعلم بالصواب وتاريخ كتابة النسخة سنة ١٠٥٦ وقد حكى السيد عبد الله التستري في تذكرته في تاريخ تستر عن التحفة هذا أن مؤلفه اختار أن طالع تستر السرطان خلافا لما في بعض الكتب