(
١٧٣١ : تحفه الملوك ) في السير والسلوك فارسي
للسيد جعفر بن السيد أبي إسحاق الموسوي العلوي كما صرح باسمه ونسبه كذلك في كتابه
( سنا برق ) الذي ألفه سنة ١٢٦١ ، وهو العالم العارف المفسر الدارابي البروجردي
المعروف بالكشفي المتوفى سنة ١٢٦٧ كما أرخه تلميذه السيد حسين البروجردي في نخبة
المقال بقوله :
سيدنا الأصفى
الجليل جعفر
|
|
ابن أبي إسحاق
المفسر
|
( قد كان بدرا لسماء العلم
|
|
و بعد لمح غاب
نجم العلم )
|
هو كتاب جليل في
العقل والجهل وتعديل قواهما طبع بإيران سنة ١٢٧٦ مرتب على ثلاثة أطباق وفي كل طبق
تحفات الطبق الأول في حقيقة العقل وإنه أول ما خلقه الله ، الطبق الثاني في ارتباط
العقل بالموجودات السفلية البحت ، الطبق الثالث في خواص العقل وآثاره وعلاماته وما
يتعلق بها ، كتبه باسم السلطان فتح علي شاه وبالتماس ولده محمد تقي ميرزا الملقب
بشهنشاه ، أوله ( الحمد لله خالق العقل والجهل ) وفرغ منه سنة ١٢٣٣ ومادة تاريخه (
تحفه الملوك ملوك الكلام ) ( تحفه الملوك قائد الأمم ) وأنشأ في آخره قصيدة فيها
مدح السلطان وقال فيها :
مه مه اى طوطى
سخن بسيار شد
|
|
زين سخن هر صفحه
طومار شد
|
داستان عقل بى
پايان بود
|
|
آنچه نايد در
بيان عقل آن بود
|
( ١٧٣٢
: تحفه الملوك ) في تاريخ الأنبياء عليهمالسلام لآقا محمود بن آقا محمد علي البهبهاني الكرمانشاهاني نزيل
طهران توفي بدزآشوب قرب طهران سنة (١٢٦٩) أو (١٢٧١) وحمل إلى العتبات عد من
تصانيفه في ترجمته.
(
١٧٣٣ : تحفه الملوك ) في أحكام الشكوك للسيد
نجم الدين الحسيني قال الشيخ محمد صالح بن أحمد آل طعان المتوفى سنة ١٣٣٣ إنه
موجود