الصفحه ١٢٧ : بعض الأدعية المتداولة أيضا للشيخ علي المذكور كما
ذكره في غاية الآمال ، وترجمه بنفسه إلى ( الفارسية
الصفحه ٢٥٣ :
والخلافة وغير ذلك بالفارسية أوله ( الحمد لوليه والصلاة على نبيه ) أيضا لبعض
الأصحاب توجد نسخه منه من
الصفحه ١٤٢ : الأصفهاني المتوفى حدود سنة ١١٣٠ ،
صاحب رياض العلماء الذي ترجم نفسه فيه وذكر تصانيفه ومنها التفسير الموسوم
الصفحه ٢٠٩ : الفاضل الزاهد
الورع ، الغازي بن أحمد بن أبي منصور الساماني المتوفى بالكوفة ، كان من تلاميذ
الشيخ الطوسي
الصفحه ٢٧٧ : وخمسمائة قبل ولادة المسيح إلى زمان القاجارية ، فرغ منه سنة
١٣١٩ وطبع في المرة الخامسة سنة ١٣٣٦ ، ورتب
الصفحه ٢٧٦ : ديانند ) كما يأتي ، كان ديانند رجلا وثنيا
فاختار بزعمه التوحيد لكنه فر من الكفر إلى الزندقة وتبعه أكثر
الصفحه ٢٥٩ : وقع من عصر المترجم وهو أحمد بن محمد المنوفي الهروي الذي
ترجمه إلى الفارسية باسم قوام الدين حاتم الزمان
الصفحه ٣٠٧ : في تواريخ سلاطين المغول من أول چنگيز خان الموسومب « تموچين
الذي » ولي سنة ٥٩٩ ومات سنة ٦٢٤ إلى عصر
الصفحه ٤٥٣ :
... وسميته تحفه الإخوان في تقوية الإيمان ) قد
ينسب هذا الكتاب إلى المولى محمد سعيد المرندي لكن
الصفحه ٢٦١ : ( أقول )
ولعله نسبه إلى بلعمان من نواحي مرو وبالجملة المترجم هو أبو علي محمد بن أبي
الفضل محمد المذكور
الصفحه ٤١٩ : المنسوب إلى خواجه الطوسي على الحروف في
إيطاليا سنة ١٥٩٤ م وتوجد نسخه منه في المكتبة الخديوية كما في فهرسها
الصفحه ١٠٧ : بـ « البرهان » كما يأتي.
(
أقول ) نسب في كشف
الظنون كتبا كثيره في الكيمياء إلى هذا المؤلف جملة منها بعنوان
الصفحه ٣٥٢ : والمتوفى سنة ١٣٢٧ في النجف
بلا عقب. وكان من مبرزي تلاميذ شيخنا آية الله المولى محمد كاظم الخراساني ويرجى
الصفحه ٤١٨ :
واضع علم الهندسة كما نسب القول به إلى المولى حسين الكاشفى بل انما هو أول من دون
المقالات الثلاث عشرة
الصفحه ٢٦٣ : سنة ٧٢٣
ويقال له التاريخ على الحوادث من آدم إلى خراب بغداد كما ذكره كذلك في فوات
الوفيات استظهر تشيعه