مسمى بالإشارات والتلويحات لكن الظاهر أنه كان معروفا بالتجريد كما عبر عنه القاضي المقارب لعصره ، ولعله أخذ من قوله إني جردت والا فلم يصرح في الكتاب باسمه ، والظاهر أنه غير تجريد الغواشي الآتي قريبا.
( ١٢٦٩ : التجريد ) في الفقه للسيد جمال الدين أبي القاسم عبد الله بن علي بن أبي المحاسن زهرة الحسيني الحلي ابن أخ السيد أبي المكارم صاحب الغنية ، ولد سنة ٥٣١ كما أرخه في نظام الأقوال ويروي عنه ولده السيد محيي الدين أبو حامد محمد بن عبد الله من مشايخ المحقق الحلي وابن طاوس وغيرهما.
( ١٢٧٠ : التجريد ) في المعاني والبيان ، لسمرة بن علي البحراني كما في كشف الظنون.
( ١٢٧١ : التجريد ) في الهندسة ، قال في كشف الظنون ( قيل إنه لنصير الدين محمد بن الحسن الطوسي المتوفى سنة ٦٧٢ ، مختصر لطيف ، أوله ( الحمد لله الذي فتح علينا أبواب نعمته ) أهداه إلى السيد أبي الحسن المطهر ابن السيد أبي القاسم وأحال في آخره إلى كتابه البلاغ في شرح أقليدس ) انتهى ملخصا.
( ١٢٧٢ : تجريد الأبحاث ) في العلوم الثلاثة المنطق والطبيعي والإلهي لآية الله العلامة الحسن بن يوسف بن المطهر الحلي المتوفى سنة ٧٢٦ كما في بعض نسخ الخلاصة ولكن في بعض النسخ تحرير الأبحاث.
( ١٢٧٣ : تجريد الأصول ) للمولى مهدي بن أبي ذر النراقي الكاشاني المتوفى سنة ١٢٠٩ ألفه سنة ١١٩٠ ، وطبع سنة ١٣١٧ أوله ( أحمد الله على جزيل نعمته ) وشرحه ولده المولى أحمد النراقي سنة ١٢٢٢.
( تجريد الاعتقاد ) هو تجريد الكلام الآتي ، أطلق عليه هذا الاسم شارحه الذي سمى شرحه تعريد الاعتماد في شرح تجريد الاعتقاد.