( ١٢٢٢ : تتميم أمل الآمل ) للسيد الأمير محمد إبراهيم بن الأمير محمد معصوم بن الأمير فصيح بن الأمير أولياء الحسيني التبريزي القزويني المتوفى سنة ١١٤٥ كما أرخه تلميذه الشيخ عبد النبي القزويني في تتميم الأمل بعد ترجمته وإطرائه ، ونسب التتميم إليه صاحب الروضات عند ذكره في ذيل ترجمه ولده السيد حسين ثم نقل أيضا في ترجمه المولى صدر الشيرازي عن حاشية الأمير إبراهيم على الأمل ، وقد ذكر ولده السيد حسين بن إبراهيم في معارج الأحكام أن لوالده تعليقات على كتب الحديث والرجال وبما أنه ذكر التعليقات هذا أيضا صاحب الروضات بعد ذكره تتميم الأمل فيبعد أن يكون مراده من التتميم تلك الحواشي والتعليقات التي نقل عن بعضها في ترجمه المولى صدرا
( تتميم أمل الآمل ) يأتي بعنوان التكملة لأن فيه ـ مضافا إلى إلحاق التراجم الفائتة عن صاحب الأمل ـ تكميلات كثيره لجملة من التراجم المذكورة فيه
( ١٢٢٣ : تتميم أمل الآمل ) للسيد عبد علي الطباطبائي الحائري المعاصر لشريف العلماء المازندراني الحائري الذي توفي سنة ١٢٤٥ أو سنة ١٢٤٦ ، قال فيه ( لما رأيت كتاب جامع الرواة للمولى محمد الأردبيلي وفيه ذكر جمع من المعاصرين للشيخ الحر أو قريبي العصر منه فأدرجتهم في حواشي أمل الآمل تشييدا لبقاء أساميهم ولكي يستفيدوا بدعاء من يدعو لهم )
( ١٢٢٤ : تتميم أمل الآمل ) للشيخ عبد النبي بن محمد تقي القزويني نزيل يزد ، شرع في تأليفه سنة ١١٩١ بأمر معاصره آية الله السيد بحر العلوم كما صرح في أوله بذلك وكتب السيد على ظهره بخطه تقريظا