ثلاثة وثمانين بابا في ستة عشر ألف بيت ، فرغ منه سنة ١٠٨٠ وطبع قبل طبع أمين الضرب في تبريز سنة ١٣٠١.
( المجلد الخامس ) في قصص الأنبياء والمرسلين ، من آدم إلى الخاتم صلىاللهعليهوآلهوسلم ، وفيه إثبات عصمتهم والجواب عن الاعتراضات عليها في ثلاثة وثمانين بابا في أربعين ألف بيت.
( المجلد السادس ) في أحوال سيدنا ونبينا خاتم الأنبياء صلىاللهعليهوآلهوسلم من الولادة إلى الوفاة وأحوال جملة من آبائه وذكر أصحاب الفيل وحفر زمزم وأحوال مكة وشرح حقيقة الإعجاز وبيان معجزاته وإعجاز القرآن وذكر وقايع حياته وغزواته إلى وفاته ، وفي آخره ذكر حالات سيدنا سلمان وأبي ذر وعمار والمقداد وبعض آخر من أصحابه في اثنين وسبعين بابا في سبعة وستين ألف بيت ، ولما نفدت نسخ هذا المجلد لكثرة طالبيه أعيد طبعه على الحروف ثانيا سنة ١٣٢٣ في طهران ، وترجمته إلى ( الفارسية ) لبعض الأعلام نذكرها في حرف التاء.
( المجلد السابع ) في الإمامة الإلهية وشرائطها والأحوال المشتركة للأئمة عليهمالسلام من ولادتهم وغرائب شئونهم وعلومهم وفضلهم على الأنبياء وثواب محبتهم وفضل ذريتهم ، وفي آخره احتجاجات الشيخ المفيد والشريف المرتضى والشيخ الطبرسي في تفضيلهم في مائة وخمسين بابا في أحد وثلاثين ألف بيت ، طبع هذا المجلد في تبريز سنة ١٢٩٤ قبل طبع أمين الضرب ومختصره لآقا رضي بن محمد نصير بن المولى عبد الله الذي هو أخ العلامة المجلسي يأتي في الميم ، ومختصره الآخر الموسوم بجامع الأنوار لآقا نجفي الأصفهاني يأتي أيضا.
( المجلد الثامن ) في الفتن بعد النبي صلىاللهعليهوآله وسيرة