الصفحه ٤٥٥ : (٢)
، ضليع في الزعامة ، منيع في أوج الكرامة ، يتعب نفسه في راحة قومه ، ويتهالك على صوالح
أمّته وملّته
الصفحه ٤٩٣ : عليهالسلام ،
خمسٌ وعشرون سنة ، وعدم مقاتلة القوم عند هجوم داره ، مستشهداً بالنصوص
التاريخية والأخبار ، وقد
الصفحه ٥٥ : غزير
المعاني ، ولم نصنّفه لقصور الكتب المصنّفات عمّا فيه ، بل لأنّ أصحابنا رضوان الله
عليهم إذا اختصروا
الصفحه ١١٤ : السيفيّة عن اللازم من معرفة الحقّ تعالى والرسول
والإمام ، فكتب الشيخ نجيب الدين يحيى بن سعيد رحمهالله (إذا
الصفحه ٢٠٨ : الرسول الخادم(١) ابن محمّد حسين
الحميري النجفي فقال من قصيدة له :
همُ الغيوثُ إذا
ما أزمة عرضتْ
الصفحه ١٨٠ : تعالى ، لأنّه سبحانه هو الباعث
له والرسول عليهالسلام مخبر عن الله سبحانه وتعالى ، وهو لا ينطق عن الهوى
الصفحه ١٧٩ : قاتلت على تنزيله ، فجعل القاتلين
سواء لأنّه ذكرهما بكاف التشبيه ، لأنّ إنكار التأويل كإنكار التنزيل
الصفحه ١٨١ :
قال الرسول الذي لا ينطق عن الهوى : أو ليبعثنّ الله عليكم ، وفي قوله : (يضرب رقابكم)
إشارة أخرى لأنّ
الصفحه ١٧٨ : يقاتل
على تأويل القرآن كما قاتل النبيّ(صلى الله عليه وآله وسلم) على تنزيله ، فقد استوى
القتالان ؛ لأنّ
الصفحه ١٨٢ : ، لأنّ إنكار التأويل كإنكار
التنزيل ، لأنّ منكر التنزيل جاحد لقبوله ، ومنكر التأويل جاحد للعمل به ، فهما
الصفحه ٣٩٩ : مِخنف قد توصّل بذلك إلى
أن صارت الأشياء الثانوية تتوارى ، لأنّها لا تظهر إلاّ مرّة واحدة ، كما صارت
الصفحه ١١ : والشكّ الذي أصاب أكثر الشيعة في هذا الموضوع ، لم يكن بالأمر غير المتوقّع
؛ لأنّ الأئمّة عليهمالسلام سبق
الصفحه ٥٩ : وعلى عباد الله الصالحين) تخييرًا ، وهذا قول حدث في زمانه فيما أظنّه أو قبله
بيسير ، لأنّ بعض الشراح
الصفحه ٨٧ : : (خان لنجان)،
وتقرأ كلمة (الخانيّ) : (الداني) لكنّها بعيدة؛ لأنّ بلدة (دانية) في الأندلس، وهي
بعيدة عن
الصفحه ١١٣ : ؛ لأنّه كتب الشيخ شرف الدين بعد نقله ما
مرّ من صورة خطّ الشهيد إلى آخره ما صورته : (تمّ والحمد لله حقّ