الصفحه ٢٨٠ : هذه
الصفة نسيج وحده وفريد عصره يقبل بكلّه على جليسه حتّى إذا حضر وقت الصلاة أعرض بكلّه
عنه.
ولقد
الصفحه ٢٣١ : خَيرَ في
القَوْمِ إِنْ عُزّوُا وإن هَانوا
السَّبْقُ
يُحرَزُ في يَومِ الرِّهانِ فَهَل
الصفحه ٤٥٤ : مساعيه ، وآثار أياديه ، واضطلاعه بأعباء المكارم ، وكبر العزائم ، وإسداء
الصنائع الجليلة إلى أمّته وقومه
الصفحه ١٦٢ :
القوم أبو بكر وعمر ـ. فقال رسول الله صلوات الله عليه وآله : إنّ منكم من يقاتل على
تأويل هذا القرآن كما
الصفحه ١٦٥ : على تأويل القرآن كما قاتلت على تنزيله ، فاستشرف لها
القوم وفيهم أبو بكر وعمر رضي الله عنهما قال أبو
الصفحه ١٧٥ : ، فقام رسول الله صلى الله عليه وسلّم فقمنا معه
ننتظره ونحن قيام ، وفي القوم يومئذ أبو بكر وعمر ، فقال
الصفحه ٢٠٦ : ، قريبة من
محلّة الحويش الكبير ، وهذه المحلّة هي اليوم جزء من محلّة البُراق ، خرجت دورهم بالبيع
وورثها قوم
الصفحه ٣٠١ : الرّبوع ولعلاقات
نَسَبيّة تربطه مع رهط من قومه هناك.
أقول : قد عرفت في ترجمتنا لوالده أن هجرته إلى
الصفحه ٣٠٥ :
ثمّ لا تخشي من
الدهر اعتداءا
وأعيدي نار
ساسان على
قومها الفرس
بكاءاً وعزا
الصفحه ٣٦٠ : منه
وقد احتوشه القوم ، ولكن اللعين أصرّ على فعلته ، وضرب القاسم بسيفه على رأسه فسقط
على وجهه ، فصاح يا
الصفحه ٣٦٥ : فلمّا رأت القوم قد اقتحموا
على نساء الحسين عليهالسلام وفسطاطهنّ ، وهم يسلبوهنّ أخذت سيفاً وأقبلت نحو
الصفحه ٣٦٧ : لأخذه وثب إليه فتية من قومه فاستنقذوه ، فأرسل ابن زياد جلاوزته من
ورائه وقتله(١).
وقد ذكر الشيخ الطوسي
الصفحه ٣٦٩ : تعجل
إلى صحبي
واسرح فإنّك آمن
السرب
فتفاءل القوم واستبشروا
وسألوه ، فأخبرهم أنّ
الصفحه ٣٧٠ : الله»(٢). وروى أبو مخنف بسنده عمّن شارك بالمعركة أنّ عبد الله بن وأل
شدَّ على القوم عصر ذلك اليوم
الصفحه ٤٤٥ :
ومصر من أنشودة تكون ملهاة القوم يصفّقون لها كأنّهم يشهدون لها بذلك بمقدار تأثّرهم
فيها وانطباعها على