على التحصيل والطلب ،
ثمّ كرّ راجعاً إلى وطنه النجف الأشرف
، ولم يزل يعرج ويدرج ، ويعلو ويسمو ، في مراقي الفضل والكمال ، وهو أملس العارضين
ملامسة أذياله في كلّ دنس ، فحضر وقد راهق على أعاظم العلماء والمدرّسين في ذلك العصر
، كالعلاّمتين الشيخ ملاّ رضا الهمداني
صاحب مصباح
الفقيه ،
والشيخ ملاّ كاظم الخراساني
صاحب الكفاية ، ثمّ انقطع في
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ