جاء (أبداً).
ـ ص ١٠١ ، أواخرها/ ص ٤٧ ، س ٦/ من طرق رجال الشيعة الموثّقين/ من طريق رجال الشيعة الموفّقين.
ـ ص ١٠٢ ، س ٢/ ص ٤٧ ، أواسطها/ المقداد وسلمان الفارسي/ سلمان والمقداد.
ـ ص ١٦٠ ، ما قبل آخرها/ ص ٨٢ ، هامش/ يطالبون بالإرشاد إلى شخصه والدلالة على موضعه ويقترحون إظهاره لهم ، وينكرون غيبته ، لإنّهم بمعزل عن العلم/ ومع هذا الإنذار بقلّة علمهم وضعف بصائرهم وأنّهم بمعزل عن العلم يترجّون ظهور الإمام لهم ويطالبون بالإرشاد إلى شخصه ويذكرون غيبته ويقولون ما فعل وأين هو ولِمَ يغيب وإلى كم يغيب ، وهم يعلمون ما سبق من علم الله وتدبيره في أمر هذا الإمام وصفه الله في المرتبة والمنزلة تحكّماً عن (على خ. ل) الله واقتراحاً على وليّه واستعجالاً لأمره وتقدّماً بين يديه.
ـ ص ١٦٣ ، أواسطها/ ص ٨٥ ، س ٥ ، هامش/ فيه شبه من يوسف/ فيه سنة [من] يوسف.
ـ ص ١٦٩ ، ما قبل آخرها/ ص ٨٨ ، أواخرها/ وهم الجازمون/ وهم الحازمون.
ـ ص ٢٩٩ ، أواخرها/ ص ١٦٠ ، س ٦/ وأزد/ وأزد البصرة.
ـ ص ٣١١ ، أواخرها/ ص ١٦٧ ، أواخرها/ حدّثني مَن رأى المسيّب ابن نجبة ، قال : وقد جاء رجل إلى أمير المؤمنين عليهالسلام ومعه رجل يقال له : ابن