الصفحه ٣٢٥ :
٣ ـ الآياتيّة في المواعظ
الثباتيّة : في عدّة مجلّدات في التفسير والموعظة (فارسي) ، فرغ منها في ١٨
الصفحه ٣٣٠ :
الاعتدال في الدين
إليه ، وابتناء كثير من العلوم عليه .. حداني ذلك إلى نظم عُقَد من دُرره وترتيب
الصفحه ٣٨ :
لقد تمكّن أبو يزيد
في سنة (٣٣٣ للهجرة) من الإستيلاء على أكثر المدن الواقعة في شمال أفريقية ، مثل
الصفحه ٣٢٧ :
١٩ ـ طريق النجاة في
أحكام الأموات : فيها برقم ١٧١.
٢٠ ـ طريق النجاة في
مسائل الزكاة : فيها برقم
الصفحه ٣٣١ :
رابعها : في الإجماع
المنقول والشهرة.
خامسها : في الشكّ
والكلام في الأصول العمليّة.
سادسها
الصفحه ٣٢٩ :
٦ ـ معارج الأنوار
في منازل الأبرار والأشرار : (في الكلام) ، طبع في شعبان (١٣٢٦ هـ) بأمر ولده
الصفحه ٣٣٢ : يبتعد كذلك
عن التعقيد والإختزال المخلّ كما يجتنب التعبير الركيك لكي يأتي هذا الكتاب في عداد
الأصول من
الصفحه ٤٦٠ : :
أكبّ على تحصيل العلم ، حتّى لم يدع له رغبة
في شهوة ، ولا لذّة في شيء ، فكان ينفق فيه نقد عمره ، ونفيس
الصفحه ٤٧٧ :
(ت ١٣٢٢ هـ).
سبق وأن عرضنا الأجزاء السابقة من هذا
الكتاب في الأعداد الماضية ، وهذه ستة أجزاء أُخر من هذه
الصفحه ٣٧ : كان قد جمع أنصاراً
له وذلك في سنة (٣١٦ للهجرة) ، وبدأ يروّج لفكرة الخوارج في تكفير كلّ من خالفهم من
الصفحه ١١٣ :
ولقد وجدت نسخة من
شرائع الإسلام للمحقّق الحلّي في مكتبة الإمام
الصفحه ١٢٦ :
* الأسباب التي أدّت
إلى عدم معرفة الكتاب :
١ ـ عدم ورود اسم المحقّق
الحلّيّ في ديباجة كتاب
الصفحه ٢١٢ : الفقيه،
أحد أبرز أعلام الإماميّة في عصره.
ولد في الحائر في مطلع القرن الثاني عشر
وأفاد من جماعة من
الصفحه ٤٥٨ : ، في مراقي الفضل والكمال ، وهو أملس العارضين
ملامسة أذياله في كلّ دنس ، فحضر وقد راهق على أعاظم العلما
الصفحه ٤٦٣ :
منها(١)
بإجراء امتحان طلاّب العلوم النجفيّين في بغداد(٢)
فقد أجرته عدّةسنوات حسب القواعد المقرّرة