الصفحه ٣٠٣ :
ـ ما قرّره من مشايخه
في النّجف :
ألف ـ تقرير دروس السيّد الخوئي فقهاً وأصولاً.
ب ـ تقرير بحوث
الصفحه ٣١٥ : ،
ومن هنا فإنّه كان لا يشعر بالعزلة من هذه الناحية إلى أن وافته المنيّة سنة (١٤١٩
هـ) ودفن في النجف
الصفحه ٤٨٩ :
أحداث ما بعد الواقعة وهو دور علماء
السوء النواصب. والحلقة الثالثة : في دور يزيد
الصفحه ٤٦١ :
وحسن التحرير ورشاقة التعبير
ما لا يوجد في كتاب.
وكتب إليه الشاعر الأديب الشيخ مهدي الحجّار
الصفحه ٢٧٧ :
وتنشئته على البرّ والتقوى عسى أن يكون خير خلف لنا.
توفّي الجدّ وهو في أواسط العقد الثاني من عمره فتولّى
الصفحه ٢٦٦ : في النجف الأشرف ثم دخل كلّيّة الفقه ونجح فيها بتفوّق، وحاول إكمال
دراسته في القاهرة ، ولكنّ ظروفه
الصفحه ٣٢٦ : :
(فارسي) (أخلاق منظوم) ، فرغ منه في رجب (١٣٣٥ هـ) كما في فهرست المكتبة ص ٤٨٤.
الصفحه ٢٤٨ : بهيَّ الطلعة ، حسن الخِلقة والأخلاق.
رجع إلى العراق فتوفّي في سلطان
آباد [أراك] وكان ذلك في ربيع
الصفحه ٢٥١ : والصّلاح والقداسة والأخلاق
الفاضلة ، وصار إمام جماعة في الصحن الغروي الأقدس وممّن يرغب إليه جملة من السواد
الصفحه ٣٤٠ : .
٩ ـ المرتضى من الأخلاق
، بحث في الفلسفة العمليّة.
وأمّا الخطوط منها
:
١ ـ إلى ولدي محمّد
في المبدء والوجود
الصفحه ٣١١ : الأخلاق والكمالات النفسيّة ، قديموا الهجرة إلى المحمّرة
، ولهم أيادي مشكورة في تلك البقاع وخدمات جليلة منذ
الصفحه ٢٣٣ :
عبرتُ على
الوادي وسفّت عجاجةٌ
فكم من بلاد في
الغبار وكم نادِ
وأبقيت لم أنفضْ
الصفحه ٢٤١ :
٢ ـ والثاني : الشيخ
مهدي (١٣١٤ ـ ١٣٥٧ هـ : وقد كان من أهل الفضل والأدب ، صحب أباه في سفرته
الصفحه ٢٩٣ : ء
التي في العروق
تكاد تقطّع
أغضانها
تكاد من الضغط
أن تستحيل
الصفحه ٣٢٤ :
الروحيّين ، هذا مع
ما يتحلّى به من الأخلاق السامية والكمالات العلميّة والعملية العالية التي انفرد