الصفحه ٤٠٧ : البيعة
بالخلافة من الإمام الحسين عليهالسلام عن طريق والي المدينة ، فمبايعة أهل الكوفة للإمام الحسين
الصفحه ١٨١ : على الحديث : «وفي هذا
الحديث دليل ظاهر ، على نصّ قاهر من الله تعالى ومن رسوله على عليٍّ بالإمامة ، حيث
الصفحه ١٤ : إلاّ مع عقيدة الشيعة الإمامية(٣).
ـ الإشارة إلى قلّة المؤمنين والمعتقدين
بالمذهب الصحيح في تلك الحقبة
الصفحه ١٨٦ :
الأمير إمام بلا فصل
، إذ لا ملازمة بين المقاتلة على تأويل القرآن والإمامة بلا فصل بوجه من الوجوه
الصفحه ٩ :
المباني العقائدية للغيبة ، من قبيل : ضرورة حفظ الأسرار ، واعتبار منصب الإمامة من
المناصب الإلهية ، وضرورة
الصفحه ١٣ : الاختلاف في الدين(٦).
ـ إفضاء إنكار إمامة أمير المؤمنين عليهالسلام أو أيّ واحد من الأئمّة
الصفحه ٣٥ : من التوضيح ننقل نصّ عبارة النعماني(١) :
فبعد أن عمد النعماني
إلى نقل عدد من الروايات في صفة الإمام
الصفحه ١٧٧ : الإمام بجملة من مناقبه الدالّة على أفضليّته ، وأسبقيّته ، وأحقّيته
بالإمامة من غيره ، أورد ذلك الشيخ
الصفحه ١٨٠ : الدين بعد الرسول عليهالسلام لا يكون إلاّ للإمام فقط ، لأنّه المتولّي لها دون الأمّة ،
وقول الرسول
الصفحه ١٩٠ : ومشاربهم ـ
بعيداً عن راية الإمام ، وقيادة الإمام ، وتوجيه الإمام ، سواء ما كان منها حروباً
داخليةً بين
الصفحه ٨ : الكتاب (١).
ـ الباب العاشر (ص ١٤٠ ـ ١٩٤) : ما روي في
غيبة الإمام المنتظر [وهو (٢)] الثاني عشر
الصفحه ١١ : الأئمّة
المعصومين عليهمالسلام بشأن الغيبة ، لو لم
تحصل الغيبة ، لكان ذلك هو الدليل على بطلان مذهب الإمامة
الصفحه ١٥ : صاحب العصر
والزمان (عجل الله فرجه)(٢).
ـ تشبيه غيبة الإمام المهدي ـ عجّل الله
تعالى فرجه الشريف
الصفحه ٢٠ : يوجد أحد من الأئمّة الماضين عليهمالسلام يُشكّ
في ولادته ، واُختلف في عدمه إلاّ هذا الإمام الذي جعل
الصفحه ٣٢ : بمعزل عن العلم/ ومع هذا الإنذار بقلّة علمهم وضعف بصائرهم
وأنّهم بمعزل عن العلم يترجّون ظهور الإمام لهم