الصفحه ٢٤٦ :
ذلِكُمْ
أَطْهَرُ لِقُلُوبِكُمْ وَقُلُوبِهِنَّ وَما كانَ لَكُمْ أَنْ تُؤْذُوا رَسُولَ
اللهِ وَلا
الصفحه ٤٥١ : الرَّسُولَ فَقَدِّمُوا بَيْنَ يَدَيْ
نَجْواكُمْ صَدَقَةً ذلِكَ خَيْرٌ لَكُمْ وَأَطْهَرُ فَإِنْ لَمْ تَجِدُوا
الصفحه ١٣٥ : (هُوَ) أي : الرّجوع (أَزْكى لَكُمْ) أطهر لكم وأصلح ، فلمّا نزلت هذه الآية قيل : يا رسول
الله ، أفرأيت
الصفحه ٢٤٤ :
مُؤْمِنَةً
إِنْ وَهَبَتْ نَفْسَها لِلنَّبِيِّ إِنْ أَرادَ النَّبِيُّ أَنْ يَسْتَنْكِحَها
خالِصَةً
الصفحه ٢٤٥ : آمَنُوا لا تَدْخُلُوا بُيُوتَ النَّبِيِّ إِلاَّ أَنْ يُؤْذَنَ لَكُمْ
إِلى طَعامٍ غَيْرَ ناظِرِينَ إِناهُ
الصفحه ٤٨٦ : (٢) وَإِذْ أَسَرَّ
النَّبِيُّ إِلى بَعْضِ أَزْواجِهِ حَدِيثاً فَلَمَّا نَبَّأَتْ بِهِ وَأَظْهَرَهُ
اللهُ
الصفحه ٢٣٨ :
يا
أَيُّهَا النَّبِيُّ قُلْ لِأَزْواجِكَ إِنْ كُنْتُنَّ تُرِدْنَ الْحَياةَ
الدُّنْيا وَزِينَتَها
الصفحه ٣٧ :
السَّماءِ
فَاخْتَلَطَ بِهِ نَباتُ الْأَرْضِ فَأَصْبَحَ هَشِيماً تَذْرُوهُ الرِّياحُ
وَكانَ اللهُ
الصفحه ٢٣٢ : بِهِ وَلكِنْ ما تَعَمَّدَتْ قُلُوبُكُمْ وَكانَ اللهُ غَفُوراً
رَحِيماً (٥) النَّبِيُّ أَوْلى
الصفحه ٢٤٢ : مُحَمَّدٌ
أَبا أَحَدٍ مِنْ رِجالِكُمْ وَلكِنْ رَسُولَ اللهِ وَخاتَمَ النَّبِيِّينَ وَكانَ
اللهُ بِكُلِّ شَيْ
الصفحه ٢٤٧ : عَلى كُلِّ شَيْءٍ شَهِيداً (٥٥) إِنَّ اللهَ وَمَلائِكَتَهُ
يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ يا أَيُّهَا
الصفحه ١٢ : النَّبِيِّينَ عَلى بَعْضٍ
وَآتَيْنا داوُدَ زَبُوراً (٥٥) قُلِ ادْعُوا
الَّذِينَ زَعَمْتُمْ مِنْ دُونِهِ فَلا
الصفحه ١٨ : ، وهو
مقام الشّفاعة (١) يحمده فيه الخلق.
(٨٠) (وَقُلْ رَبِّ أَدْخِلْنِي) لمّا أمر النّبيّ
الصفحه ٣٣١ : ) (وَمِنْ آياتِهِ أَنَّكَ تَرَى الْأَرْضَ
خاشِعَةً) مغبرّة لا نبات فيها (فَإِذا أَنْزَلْنا
عَلَيْهَا الْما
الصفحه ٢٨ : عَلَى الْأَرْضِ) يعني : ما خلق في الدّنيا من الأشجار والنّبات والماء
وكلّ ذي روح على الأرض (زِينَةً لَها