الصفحه ٩٦ : ) دعا ربّه (أَنِّي مَسَّنِيَ
الضُّرُّ) أصابني الجهد. وقوله :
(٨٤) (وَآتَيْناهُ أَهْلَهُ وَمِثْلَهُمْ
الصفحه ١٢٠ : ) (وَقُلْ رَبِّ أَنْزِلْنِي) منها (مُنْزَلاً) إنزالا (مُبارَكاً) فاستجاب الله تعالى دعاءه حيث قال : (اهْبِطْ
الصفحه ١٧٩ : عليهالسلام دعاها إلى الإسلام فأجابت و (قالَتْ : رَبِّ إِنِّي ظَلَمْتُ نَفْسِي) بالكفر (وَأَسْلَمْتُ مَعَ
الصفحه ١٨١ : أَكْثَرُهُمْ لا
يَعْلَمُونَ (٦١) أَمَّنْ يُجِيبُ
الْمُضْطَرَّ إِذا دَعاهُ وَيَكْشِفُ السُّو
الصفحه ٢٠٤ : أنّهم يحملون أوزار أنفسهم ، وأثقالا أخرى بسبب إضلالهم
مع أثقال أنفسهم ؛ لأنّ من دعا إلى ضلالة فاتّبع
الصفحه ٢١٩ : بَعْدِهِ يَكْفُرُونَ (٥١)
فَإِنَّكَ
لا تُسْمِعُ الْمَوْتى وَلا تُسْمِعُ الصُّمَّ الدُّعاءَ إِذا وَلَّوْا
الصفحه ٢٤٥ : دعا القوم فطعموا ، ثمّ جلسوا يتحدّثون ، وإذا هو يتأهّب للقيام فلم
يقوموا ، فلمّا رأى ذلك قام ، فلمّا
الصفحه ٢٦٥ : مِنْ قِطْمِيرٍ (١٣) إِنْ تَدْعُوهُمْ لا
يَسْمَعُوا دُعاءَكُمْ وَلَوْ سَمِعُوا مَا اسْتَجابُوا لَكُمْ
الصفحه ٣٥٦ : ) (فَارْتَقِبْ) فانتظر (يَوْمَ تَأْتِي
السَّماءُ بِدُخانٍ مُبِينٍ) وذلك حين دعا رسول الله صلىاللهعليهوسلم على
الصفحه ٣٥٧ : صلىاللهعليهوسلم دعا عليهم بسنين كسني يوسف ، فأصابهم قحط وجهد حتى
أكلوا العظام ، فجعل الرّجل ينظر إلى السماء ، فيرى
الصفحه ٣٩١ : ) بالدّعاء إلى حكم كتاب الله. فإن بغت إحداهما على
الأخرى [أي : تعدّت إحداهما على الأخرى](٢) وعدلت عن الحقّ
الصفحه ٤٩٣ : من الدّعاء ، أي : تدعون الله به إذ تقولون : (اللهُمَّ إِنْ كانَ هذا هُوَ الْحَقَّ
مِنْ عِنْدِكَ
الصفحه ٥٠٥ :
(١) (سَأَلَ سائِلٌ) دعا داع (بِعَذابٍ واقِعٍ).
(٢) (لِلْكافِرينَ) على الكافرين ، وهو النّضر بن الحارث حين
الصفحه ٥١٠ : لَهُمْ
وَأَسْرَرْتُ لَهُمْ إِسْراراً) أي : خلطت دعاءهم العلانية بدعاء السّرّ.
(١٠) (فَقُلْتُ
الصفحه ٥٨٧ : .
(٧) (فَإِذا فَرَغْتَ) من صلاتك (فَانْصَبْ) أي : اتعب في الدّعاء وسله حاجتك ، وارغب إلى الله
تعالى به.
* * *