والصواب : أبو طاهر محمد بن محمد بن محمش الزيادي.
ـ وفيها أيضا في الحديث الأوّل في الكتاب عن هشام بن عروة ، عن أبيه ، عن عبد الله بن عمر.
والصواب : عن عبد الله بن عمرو.
ـ وفيها أيضا : وعليها يحال.
والصواب : وعليها بحال ، وفي نسخة : من حال.
وفي نهاية المقدمة : سقط من المطبوعة : [قوله تعالى من] سورة الفاتحة [وهي سبع آيات] فما بين [ ] ساقط.
وفي تفسير سورة الفاتحة :
في تفسير التسمية : ابتدءوا وافتتحوا بحمد الله ،
والصواب : بتسمية الله.
وفي تفسير قوله تعالى : (الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ) سقط من المطبوعة. [أي : الرحمة لازمة له]. وكذلك ليس في المطبوعة ذكر عدد آيات كلّ سورة.
وفي تفسير قوله تعالى : (وَالَّذِينَ يُؤْمِنُونَ بِما أُنْزِلَ إِلَيْكَ) قال :
نزلت في أهل الكتاب يؤمنون بالقرآن.
والصواب : نزلت في مؤمني أهل الكتاب ، يؤمنون بالقرآن.
وفي تفسير قوله تعالى : (قالُوا إِنَّا مَعَكُمْ) سقط من المطبوعة : [أي : على دينكم].
وفي تفسير قوله تعالى : (أُعِدَّتْ لِلْكافِرِينَ) سقط من المطبوعة : [خلقت وهيّئت].
فهذه أمثلة كثيرة خلال عدد صفحات من الكتاب ، تبين الفرق بين نسختنا وبين النسخة المطبوعة القديمة.