الصفحه ٨٥ : الشّيخ
الإمام أبو الحسن عليّ بن أحمد (١) الواحديّ رضي الله عنه قال](٢) : الحمد لله الكريم بآلائه ، العظيم
الصفحه ١٣٦ :
إِلاَّ
لِنَعْلَمَ مَنْ يَتَّبِعُ الرَّسُولَ مِمَّنْ يَنْقَلِبُ عَلى عَقِبَيْهِ وَإِنْ
كانَتْ
الصفحه ١٥١ :
وَالْفُرْقانِ
فَمَنْ شَهِدَ مِنْكُمُ الشَّهْرَ فَلْيَصُمْهُ وَمَنْ كانَ مَرِيضاً أَوْ عَلى
سَفَرٍ
الصفحه ١٨٥ : يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ (٢٥٨) أَوْ كَالَّذِي
مَرَّ عَلى قَرْيَةٍ وَهِيَ خاوِيَةٌ عَلى عُرُوشِها
الصفحه ١٩٤ : عَلَّمَهُ اللهُ فَلْيَكْتُبْ وَلْيُمْلِلِ الَّذِي عَلَيْهِ الْحَقُّ
وَلْيَتَّقِ اللهَ رَبَّهُ وَلا يَبْخَسْ
الصفحه ٢٧٤ : قَدْ أَنْعَمَ
اللهُ عَلَيَّ إِذْ لَمْ أَكُنْ مَعَهُمْ شَهِيداً (٧٢) وَلَئِنْ أَصابَكُمْ
فَضْلٌ مِنَ
الصفحه ٣٧٩ : آلذَّكَرَيْنِ
حَرَّمَ أَمِ الْأُنْثَيَيْنِ أَمَّا اشْتَمَلَتْ عَلَيْهِ أَرْحامُ
الْأُنْثَيَيْنِ نَبِّئُونِي
الصفحه ٥١٨ :
إِنْ كُنْتُ عَلى بَيِّنَةٍ مِنْ رَبِّي وَآتانِي رَحْمَةً مِنْ عِنْدِهِ
فَعُمِّيَتْ عَلَيْكُمْ
الصفحه ٥٣٩ :
وَالْقَمَرَ
رَأَيْتُهُمْ لِي ساجِدِينَ (٤) قالَ يا بُنَيَّ لا
تَقْصُصْ رُؤْياكَ عَلى إِخْوَتِكَ
الصفحه ٦١٤ :
وَضَرَبَ
اللهُ مَثَلاً رَجُلَيْنِ أَحَدُهُما أَبْكَمُ لا يَقْدِرُ عَلى شَيْءٍ وَهُوَ
كَلٌّ عَلى
الصفحه ١٣ : على
الأئمة ، وطاف على أعلام الأمّة ، وقرأ على كثير من المشايخ ، ونذكر منهم :
١ ـ أبو الفضل
العروضي
الصفحه ١٠١ :
فَتابَ
عَلَيْهِ إِنَّهُ هُوَ التَّوَّابُ الرَّحِيمُ (٣٧) قُلْنَا اهْبِطُوا
مِنْها جَمِيعاً
الصفحه ١٣٥ : ما وَلاَّهُمْ عَنْ قِبْلَتِهِمُ الَّتِي كانُوا
عَلَيْها قُلْ لِلَّهِ الْمَشْرِقُ وَالْمَغْرِبُ
الصفحه ١٤٥ : أُهِلَّ بِهِ لِغَيْرِ اللهِ
فَمَنِ اضْطُرَّ غَيْرَ باغٍ وَلا عادٍ فَلا إِثْمَ عَلَيْهِ إِنَّ اللهَ غَفُورٌ
الصفحه ١٤٩ :
حَقًّا
عَلَى الْمُتَّقِينَ (١٨٠) فَمَنْ بَدَّلَهُ
بَعْدَ ما سَمِعَهُ فَإِنَّما إِثْمُهُ عَلَى