الصفحه ٢٧٢ : ليعصى ويطلب الحكم من غيره ،
وقوله : (بِإِذْنِ اللهِ) أي : لأنّ الله أذن في ذلك ، وأمر بطاعته (وَلَوْ
الصفحه ٢٨٨ : يَرْضى مِنَ الْقَوْلِ وَكانَ اللهُ بِما يَعْمَلُونَ مُحِيطاً (١٠٨) ها أَنْتُمْ هؤُلاءِ
جادَلْتُمْ
الصفحه ٢٩٢ : في اليتيمة يرغب
__________________
(١) وهي قوله تعالى : (يُوصِيكُمُ
اللهُ فِي أَوْلادِكُمْ
الصفحه ٣٠٠ :
____________________________________
سَأَلُوا
مُوسى أَكْبَرَ مِنْ ذلِكَ) يعني : السّبعين الذين ذكروا في قوله : (وَإِذْ قُلْتُمْ يا مُوسى لَنْ
الصفحه ٣٠١ : ، فقال بعضهم :
هذا عيسى ، وقال بعضهم : ليس بعيسى ، وهذا معنى قوله : (لَفِي شَكٍّ مِنْهُ) أي : من قتله (ما
الصفحه ٣٠٧ : ) ، وقوله : (يَبْتَغُونَ فَضْلاً
مِنْ رَبِّهِمْ) أي : ربحا بالتّجارة (وَرِضْواناً) بالحجّ على زعمهم (وَإِذا
الصفحه ٣١٠ : النّساء (١) إلى قوله : (ما يُرِيدُ اللهُ
لِيَجْعَلَ عَلَيْكُمْ مِنْ حَرَجٍ) من ضيق في الدّين ، ولكن جعله
الصفحه ٣١٩ : : يهود خيبر بالجلد ، وهم الذين ذكروا في قوله : (لِقَوْمٍ آخَرِينَ لَمْ يَأْتُوكَ) وذلك أنّهم بعثوا إلى
الصفحه ٣٢٥ : وبرسوله وبالمؤمنين أولياء ، وقوله : (وَهُمْ راكِعُونَ) يعني : صلاة التّطوع.
(٥٦) (وَمَنْ يَتَوَلَّ اللهَ
الصفحه ٣٢٦ : الرّئاسة ، وكسبكم بها الأموال ، وتقدير قوله : (وَأَنَّ أَكْثَرَكُمْ فاسِقُونَ) ولأنّ أكثركم ، والواو زائدة
الصفحه ٣٣٤ : )
____________________________________
مدّ ، وهو [رطل وثلث ،](١) وهو قوله : (مِنْ أَوْسَطِ ما
تُطْعِمُونَ أَهْلِيكُمْ) لأنّ هذا القدر وسط في
الصفحه ٣٣٩ : في ذلك](٣) ، وقوله : (تَحْبِسُونَهُما مِنْ
بَعْدِ الصَّلاةِ فَيُقْسِمانِ بِاللهِ إِنِ ارْتَبْتُمْ لا
الصفحه ٣٤٠ : إلى
النبيّ صلىاللهعليهوسلم فنزل قوله :
(١٠٧) (فَإِنْ عُثِرَ) أي : ظهر واطلع (عَلى أَنَّهُمَا
الصفحه ٣٥٧ : ، وهو معنى قوله : (لَقُضِيَ الْأَمْرُ
بَيْنِي وَبَيْنَكُمْ وَاللهُ أَعْلَمُ بِالظَّالِمِينَ) هو أعلم
الصفحه ٣٧٩ : ذكرا فيما بعد ، وجعلها ثمانية ؛ لأنّه أراد
الذّكر والأنثى من كلّ صنف ، وهو قوله : (مِنَ الضَّأْنِ