الصفحه ١٨٧ : لَهُمْ أَجْرُهُمْ عِنْدَ رَبِّهِمْ وَلا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ
وَلا هُمْ يَحْزَنُونَ (٢٦٢) قَوْلٌ مَعْرُوفٌ
الصفحه ٢٠٣ : : العرب (أَأَسْلَمْتُمْ) استفهام معناه الأمر ، أي : أسلموا ، وقوله : (عَلَيْكَ الْبَلاغُ) أي : التّبليغ
الصفحه ٢٠٤ : إِلَّا
أَيَّاماً مَعْدُوداتٍ وَغَرَّهُمْ فِي دِينِهِمْ ما كانُوا يَفْتَرُونَ) افتراؤهم ، وهو قوله : (لَنْ
الصفحه ٢١٠ : مِنْهُ اسْمُهُ
الْمَسِيحُ
____________________________________
التّسبيح وذكر الله ، وهو قوله
الصفحه ٢١٦ : نصرانيّا ، وقوله : (وَما أُنْزِلَتِ
التَّوْراةُ وَالْإِنْجِيلُ إِلَّا مِنْ بَعْدِهِ) أي : إنّ اليهوديّة
الصفحه ٢٣٦ : قَوْلَهُمْ) أي : قول أصحاب ذلك النبيّ المقتول عند الحرب بعد قتل
نبيّهم (إِلَّا أَنْ قالُوا
رَبَّنَا اغْفِرْ
الصفحه ٢٣٧ : (وَتَنازَعْتُمْ) اختلفتم في الأمر. يعني : قول بعضهم : ما مقامنا وقد
انهزم القوم الكافرون ، وقول بعضهم : لا نجاوز
الصفحه ٢٤٠ : ، وكثر احتمالك (وَلَوْ كُنْتَ فَظًّا) غليظا في القول (غَلِيظَ الْقَلْبِ) في الفعل (لَانْفَضُّوا) لتفرّقوا
الصفحه ٢٤٩ : (وَلا تُخْزِنا يَوْمَ الْقِيامَةِ) أي : لا تهلكنا بالعذاب. وقوله :
(١٩٥) (بَعْضُكُمْ مِنْ بَعْضٍ) أي
الصفحه ٢٥٢ : هؤلاء النّسوة على قلّة عددهنّ (أَدْنى) أي : أقرب إلى العدل ، وهو قوله : (أَلَّا تَعُولُوا) أي : تميلوا
الصفحه ٢٥٥ : اللهَ كانَ عَلِيماً) بالأشياء قبل خلقها (حَكِيماً) فيما دبّر من الفرائض ، وقوله :
(١٢) (وَإِنْ كانَ
الصفحه ٢٥٨ : طلاق امرأته ، وتزوّج
غيرها لم يكن له أن يرجع فيما آتاها من المهر ، وهو قوله : (وَآتَيْتُمْ إِحْداهُنَّ
الصفحه ٢٦٣ : مطيعات لأزواجهنّ ، وهو قوله : (قانِتاتٌ حافِظاتٌ لِلْغَيْبِ) يحفظن فروجهنّ في غيبة أزواجهنّ (بِما حَفِظَ
الصفحه ٢٦٦ : .
__________________
(١) قال النحاس : وأكثر العلماء على أنّها منسوخة. وقال الزهري : قوله
تعالى : (يا
أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا
الصفحه ٢٦٨ :
الشّرك ، فيعفو عن من يشاء ، ويغفر لمن يشاء إلّا الشّرك ؛ تكذيبا للقدريّة ، وهو
قوله : (وَيَغْفِرُ ما