الصفحه ١٢١ : ، وقوله : (نَبَذَهُ فَرِيقٌ
مِنْهُمْ) يعني : الذين نقضوه من علمائهم (بَلْ أَكْثَرُهُمْ لا يُؤْمِنُونَ
الصفحه ١٢٤ : محمد ، فأنزل الله تعالى هذه الآية ، وقوله (٢) : (وَإِذا بَدَّلْنا
آيَةً مَكانَ آيَةٍ ...) الآية.
(١٠٧
الصفحه ١٢٥ : الحقّ ما هزمتهم فارجعوا إلى ديننا ، فذلك قوله تعالى : (لَوْ يَرُدُّونَكُمْ مِنْ بَعْدِ
إِيمانِكُمْ
الصفحه ١٢٦ :
____________________________________
اليهود ، وكفّر كلّ واحد من الفريقين الآخر (١) ، وقوله تعالى : (وَهُمْ يَتْلُونَ
الْكِتابَ) يعني : إنّ
الصفحه ١٣٨ : ) يجمعكم الله تعالى للحساب ، فيجزيكم بأعمالكم ، ثم أكّد
استقبال القبلة أينما كان بآيتين ، وهما قوله تعالى
الصفحه ١٤٠ : الأولاد ، فمن صبر على هذه الأشياء
استحقّ الثّواب ، ومن لم يصبر لم يستحق. يدلّ على هذا قوله تعالى
الصفحه ١٤٥ : الجنسين الخصوص بالسّنّة ، وهو قوله صلىاللهعليهوسلم : [أحلّت لنا ميتتان ودمان] الحديث (٢). وقوله تعالى
الصفحه ١٥١ : صلىاللهعليهوسلم : أقريب ربّنا فنناجيه ، أم بعيد فنناديه؟ فأنزل الله
تعالى هذه الآية (٢) ، وقوله تعالى : (فَإِنِّي
الصفحه ١٥٨ : والآخرة ، وهو قوله :
(٢٠١) (وَمِنْهُمْ مَنْ يَقُولُ رَبَّنا آتِنا
فِي الدُّنْيا حَسَنَةً ...) الآية
الصفحه ١٦٩ : ، ويكون
كالصّلة للكلام ، وهو مثل قول القائل : لا والله ، وبلى والله. وقيل : لغو اليمين
: اليمين المكفّرة
الصفحه ١٧٠ : الثّالثة في الآية الأخرى ، وهي قوله :
(فَإِنْ طَلَّقَها
فَلا تَحِلُّ لَهُ مِنْ بَعْدُ ...) الآية. وقيل
الصفحه ١٧٤ : ]. والقول بأنّ هذه الآية منسوخة هو قول أكثر
العلماء. انظر : الناسخ والمنسوخ للنحاس ص ٨٧.
الصفحه ١٧٥ : جائز ، ومعناه : لا سبيل
للنّساء عليكم إن طلقتموهنّ من قبل المسيس والفرض بصداق ولا نفقة. وقوله : (أَوْ
الصفحه ١٧٦ : ءت خرجت قبل الحول وتسقط نفقتها ، فذلك قوله
: (مَتاعاً إِلَى
الْحَوْلِ) أي : متعوهنّ متاعا. يعني : النّفقة
الصفحه ١٨٠ : وعبروا النّهر ، فذلك قوله : فشربوا منه إلّا قليلا
منه وكانوا ثلاثمائة وبضعة عشر رجلا (فَلَمَّا جاوَزَهُ